سافرت كالضوء

مصافحة أولى ..

بإذن الله لن تكون الآخرة ..

جميل هذا الإبداع المنسكب هنا ..

لله أنت .. يا محمد

أخي الكريم رحم الله الشاعر البردوني
وانا من المعجبات بشعره ويعجبني اسلوبه الرائع
قصيدة جميلة منك رائعة
لك كل التقدير
اختك
ينابيع السبيعي

أخي الكريم محمد المزروعي
بارك الله بهمتك و بوفائك
قصيدة رائعة بكل المقاييس و كيف لا و قد قيلت في آخر من كتبوا الشعر على اصوله
المرحوم عبد الله البردوني
شكطرا لك أخي الكريم
و تثبت القصيدة تقديرا
دمت بخير
د. جمال

أخي د. جمال مرسي
أعادت الأخت الشاعرة ينابيع هذا النص إلى دائرة الحضور وهو ربما النص الثاني الذي شاركت به في هذه الواحة الكريمة فاكتشفت انني لم أرد على أي تعليق بسبب عدم فهمي لآلية المشاركات في ذلك الوقت
الآن رأيت لزاما علي أن أصافح ردود كل من عطروا النص بمرورهم وأنت أولهم
لك خالص المودة والتقدير

الشاعر المزوغي


والله إنها قصيدة رائعة ومدوية

ولو يثبتها الدكتور جمال لبادرت لذلك

أشكرلك لحظات الجمال التي عشتها معها .

العزيز المبدع سلطان

رد متاخر شرحت أسبابه شكرا لك على هذا التشجيع

الله ما شاء الله

جميلة جدا و رائعة يا سيدي الكريم .. شكرا لك جزيلا

و رحم الله شاعرنا الكبير و تغمده بواسع فضله و كرمه

تحياتي و اعجابي

ولك الشكر على هذا المرور الشاعر يا شاعرنا المبدع

في ذكرى البردوني




ها قد ترجَّل عنـكِ الفارسُ القلـقُ
ألقى عصاه فنامي الآن ياطــرقُ

لم يبق في دمــــه حبرٌ يؤرقها
هذى المسافاتُ ، ضاع الحبرُ والورقُ

حافٍ على القهر تأتيه الرؤى ألقاً
كجبهة الحرف حين الحرفُ يأتلق

يظل يغزل مـــن أنساغها نسقاً
قد أرعد الليلَ هذا النسغُ والنسـقُ

ماهمّه وحنـينُ الصحو في دمـــه
أن لامسَ الجمرَ، دربُ العاشقِِ الرَّهقُ

أهدى القناديـــلَ حين الليلُ قد سُرِقتْ
منــه النجومُ وخانت ربَّـــها الحَدَقُ



وراح يُسرجها من روحــه عبقاً
فهل درى الليلُ كيف الضوءُ والعبق

وهل درى الليلُ كيف الشعرُ باغته
وراح منفلتاً في ركب مـن عشقوا

في ركب من كتبوا التاريخ صادقة
حروفهم لا، كمن خانوا ومن لعقوا

ومن أعادوا إلى الأوطان سالمــة
قواتها وهي في جـوف الردى مِزَقُ

صاغوا الهزائم فتحاً فانتشتْ حلبٌ
بسيفها وهو في أوهامـــه غَرِقُ

والشعرُ في الأسر تبكيه حمامتـــه
فهل بكى السيف حين الشعرُ يحترق


يا مبدع الحرف .. لم ترْهِبْهُ عاصفـة
من الصقيع وغالى الثلـــجُ والأرق

وأصدقُ الحرفِ حرفٌ حين تكتبه
تُحْنَى الجبالُ ولا تُحنى له عنـــق

ما خنت دربك .. ما أغرتك بارقة
والشاهدان عليك : البحر والشفق

سافرت كالضوء في أحلامنا وأتت
ـ كما اشتهيت ـ رؤانا وهي تستبق

من جذوة الحب قد صيغت مقاطعها
ورف في دمها طهر الألى صدقوا

الألحان تتراقص تراقص روحك الجميلة يا محمد المزوغي ..
قلتها لك انفا أنت تجدد في أسلوب العمودي وفي النسج بالسهل الممتنع شكرا

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

تحيـة مطرّزة برحيق البنفسج

الأخ المبدع محمد،

أراها قصـيدةَ وفاءٍ لشاعرنا الكبير البردوني رحمه الله وأسكنه فسيحَ جنانه، وحديقةَ زهورٍ تُنبِتُ بين كل حرف وحرف حدائق أخرى..
دمتَ لنا..
ولكَ مني خالص التحايا والتقديـر والإعجـاب
وألف باقة من الورد والمطر

رحم الله شاعر اليمن الكبير

عبدالله البردوني

وبارك الله بك أستاذنا العزيز

محمد المزوغي

قصيدة شامخة باسقة رائعة ...

أبدعت وأمتعت

ولله درك !!!

سافرت كالضوء في أحلامنا وأتت
ـ كما اشتهيت ـ رؤانا وهي تستبق


دمت بخير وصحة وعافية

خالص التحايا والتقدير

أخي الشاعر المبدع عبد اللطيف مرورك المبهج هذا عطر جنبات النص
لك التحية

أجد حرفاً يليق بشاعر كبير ويبشر بشاعر قدير.

أسعدني منك الشعر جرساً وأسلوباً.

أعتذر عن تأخري في الرد لظروف سفري ومثلك يعذر.


تحياتي وتقديري

د. سمير أسعدني هذا المرور لأنه صادر منك أيها القابض على جمرتي الشعر والنقد

حاولت أن أجتزئ منها جزءاً لكني وجدت أنها كل كامل لا يتجزأ فهي ولدت هكذا وستبقى هكذا خالدة كمن قيلت فيه ، وكما سيبقى قائلها بإذن الله ، سلم البنان والذهن ، ولك خالص مودتي وحبي .

:NJ: :NJ:

شكرا على هذا المرور الجميل أخي سعيد
سلمت