يعيشُ في أنفاقهِ ...
يقتاتُ على الجذور...
خرجَ فجأةً إلى النور...
نهشتهُ الكلاب.
------------------
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
يعيشُ في أنفاقهِ ...
يقتاتُ على الجذور...
خرجَ فجأةً إلى النور...
نهشتهُ الكلاب.
------------------
خرج من أنفاقه المظلمة وهو هيكل فنهشته الكلاب لأنه تحول إلى عظمة وهي بمثابة وجبة شهية للكلاب
لربما كانت هناك ىفاقٌ بعيدة لهذه الومضة
تقديري
أخطأ حين خرج فجأة.
فعينه اعتادت ظلام الأنفاق.
وهذا حال كل متنطع متعالم
يعيش جل حياته في أنفاق الجهل
حتى إذا قرأ كتابا توهم نفسه عالِما .
أكيد ستنهشه كلاب الزيغ و الضلال.
تحياتي وتقديري
هو حال كلّ من يستمرئ الظّلمات ويعيش طوال العمر يهاب النّور
ومضة هادفة رائعة
مودّتي
من اعتاد ظلام الكهوف لن يرى النّور عند خروجه فيقع
ومضة رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي