وهذه مشاركة أُستاذنا الكريم خشان وله كل التحية والتقدير
طربـت لصنديديـن قلباهمـا بـشّـا وإن بنيوب الشعـر قـد نهشـا نهشـا فمـا زدتمـا بالحـرب غيـر تراحـمٍ وغير اعتلاء الفضل -بوركتما – عرشا
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
وهذه مشاركة أُستاذنا الكريم خشان وله كل التحية والتقدير
طربـت لصنديديـن قلباهمـا بـشّـا وإن بنيوب الشعـر قـد نهشـا نهشـا فمـا زدتمـا بالحـرب غيـر تراحـمٍ وغير اعتلاء الفضل -بوركتما – عرشا
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
نبشتُ ركامَ الذُعرِ في صاحبي نبشـا وحطمتُ من بُنيانِـهِ أصلَـهُ الهشّـا فأقبلَ مفجوعاً ..! لمـاذا تَبِعتنـي؟؟! ولم أفهمِ المذعورَ إذ أكثـرَ الرعشْـا فقلـتُ ألـم أُنـذركَ أن لا أراكَ فـي بلادٍ وإلاّ الساقُ هشّمتُها (حشّـا)؟! فقـالَ ألا ننجـو بِتـركِ ديارِكـم؟ وأسبلَ دمعَ اليأسِ مستسلماً جَهشـا فأكبـرتُ فيـهِ الإعتـرافَ و لُمتَـهُ على تركِهِ أوطانَـهُ ساكـن الأحشـا بُنـيّ هلـمَّ الآنَ إنّـي أنـا الـذي تبنّاكَ ضليـلاً وعلمتُـكَ الممشـى ! فـلا تبتعـد دعنـي أُظِلُّـكَ حانيـاً كما تستظلُ العينُ في كهفهِا الرمشـا وماذا إذا جاءَ الحريـري ولـم تجـد ملاذاً ومَن يُخفيكَ إن لم تجـد عُشّـا؟ فَعُدْ واحتمـل منّـي عِـراكَ مودّتـي وما زِدتُ يا هزّاعُ في عِهنكـم نفشـا أنا الناصحُ الأدرى بوَهنِـك فاتّعِـظ وما كنتُ (حاشى) مَن يريدُ لك الغبْشا ومـا كنـتُ إلاّ بالـوِدادِ أخصُّكـم وما ضمَّ صدري الحقدَ يوماً وما غشّـا وأخرجتُ من صدر ِ الضُحى ما ترونَهُ وأغطشتُ من هزاعَ أوهامَـهُ غَطْشـا فَعُد أيها الوحشُ الوديـعُ مسالِمـاً!! ..هنيئاً لهذا الوحشِ أن هادنَ القِرشا !!
تحية شوق وتقدير للصديق الشقيق الدكتور عمر جلال الدين هزاع ونسأل الله له السلامة ولجميع إخواننا في سوريا وأن يعجل الفرج
كنت أتحاشى الرد على إخوانياتي مع صاحبي خصوصاً في ظل عدم رده على إتصالاتي الكثيرة خلال هذه الأزمة ولكن نرجو أن يكون بخير