اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
وقعت عليها في الأرشيف تفوح عبقا نديا لا تزال فعانقتها بود ورأيتها تستحق الثناء على هذا الجرس الرقيق والأسلوب الدقيق واللغة الشفافة.
لعلها لو سلمت من بعض هنات لغوية وعروضية قليلة ماست دلالا!
أشكرك على هذا الحرف الجميل!
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
بل كل الشكر والامتنان لك على مرورك الكريم وردك الجميل.
صدقني سيدي لقد أحسستُ بودِّ معانقتكَ لها ولي.
لا حرمناك.
(حتى لا تغاري) هي ثاني محاولة جادة لي في الشعر وهي تذكرني ببداياتي
وهذا لا شك سيشفع لبعض الهنات التي أشرتَ إليها.
رأيك سيدي دائما محل اعتزاز عندي.
لا عدمناه
لك مني كل الحب والتقدير.
عذرا لتأخري بالرد
الله الله أخي عماد
جميلة المعنى والمبنى والمبتدأ والختام
ويهمني جدا أن أشيد بموضوع القصيدة وهو تقوية أواصر الحب بين الرجل وأهله .. ولنا في المعلم الأول حبيبنا صلى الله عليه وسلم أعظم قدوة ، فسنته الغراء زاخرة بالشواهد في ذلك ..
كثير من بيوت المسلمين - للأسف - عرى الصلة فيها بين المرء وأهله باهتة ضعيفة إن لم تكن منعدمة ، لأسباب منها هذا البرود العاطفي الذي غزا القلوب ولا أصل له ولا فصل ولا سند ولا معتمد ، إلا بعض جلافة ورثناها من جاهلية أبي جهل ..
البديل لمثل هذه المشاعر الراقية هو التفكك الأسري والفساد العريض الذي لا تنتهي قائمة تداعياته ..
شكرا على مثل هذه المبادرة .. لك ولأمثالك من شعرائنا الكرام .. وشاعراتنا الكريمات .. وأطالب بالمزيد في ذلك ..
دمت بخير وعافية.
أتدري ما سرّ الجمالِ هنا؟
هو صدقُ حرفٍ من صميم الروحِ يحيا
ومشاعرُ تغتذي من رحمة،،
لذا ينسابُ من الآذانِ إلى الشّعورِ عميقا
ونرى في ظلّه نبلاً رقيقا..
بوركتَ أخي، سلم البيانُ والبنان
تحياتي
...
جهة خامسة..
...
بل الشكر موصول لك أستاذنا سالم على مرورك و إشادتك بالقصيدة وموضوعها.
وعلى إضافاتك القيمة.
فإذا صلحت العلاقة بين الزوجين أكيد ستصلح الأسرة ويتطور المجتمع.
وعلى الشاعر المسلم أن يأتي دائما بالبديل وفي كل المجالات خاصة ما تعلق منها بهذه القضية.
مرور كريم لا عدمناه
لك من أخيك أخلص المودة
عماد امين
الشاعر المبدع
وهل يا صديقي أتت هذه بنتبجة ؟؟
إذا كان كذلك دعني أستعير القصيدة لعلها تنفع معي
انسيابية وجمال وحروف لها معانيها الحسان
شكرا لك