قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أستاذي الرائع خشان محمد خشان;
هل أقول أن حروفي افتقدت مرورك فسألت عنك ؟؟؟ يفرحني أن تطلّ عليها وتمنحها الإذن بالمرور الى عالم الشعر الكبير وهي الخائفة المترددة.
ما تصنعه بقصائدي يمنحها ألقاً وجمالاً يفوق الشعر والخيال. أشكرك وتشكرك القصائد سيدي.
احترامي الكبير الكبير وتقديري أستاذي.
شكرا لك أستاذتي الشاعرة
شجعني تعليقك على المضي بكلماتك خطوة أخرى إلى مستوى أنت به حرِيّة وكلماتك له مؤهلة :
هذي أنا مهما تغيّر حبنا ….مهما تباعدت المواجع والمنى
تبقى حضورا سرمديا في دمي .... مهما استفاق الشوق في خطواتنا
انا لا أرى إلا خلالك يا أنا ..... تبقى عيوني نور عتمة دربنا
أرويك لليل الطويل قصيدةً .......أسقي نجوم الليل من دمعاتنا
صبري عن اللقيا مكابَرة، أنا ......أشتاق وصلا ذات يوم ضمّنا
كنت الملاذ، وهبتـني متكرما.......حضناً بدفءٍ بالسعادة لـمّنا
من قال عنك نأيت؟ ليس بصادقٍ...... مهما استبدّ بنا الزمان فذي أنا
وإليك بوصلتي تظل مشيرة .....مهما الدروب أو الشموس رمت بنا
سيّان إن جمعت خطانا ساحةٌ .... أو أحرقتنا بالفراق ترشنا
فأنا الوفيّة عهدها باق كما ......أبقى أنا في مهدنا وحدي هنا
أحيا على ذكرى لقاء ضمّنا ......أقتات لون الحب في كلماتنا
إن الوفا قلمي وأنت مدادُه ..... أنت الذي كتب القصيدة لا أنا
أنا لن أملّ من انتظار لقائنا ......ساظل أنطر ذات يومٍ، علّنا...
شكرا لك استاذتي
شجعني تعليقك إلى المضي بكلماتك خطوة أخرى إلى مستوى أنت به حرِيّة وكلماتك له مؤهلة :
هذي أنا مهما تغيّر حبنا ….مهما تباعدت المواجع والمنى
تبقى حضورا سرمديا في دمي .... مهما استفاق الشوق في خطواتنا
انا لا أرى الدنيا بعيني إنّما ..... تبقى عيوني نور عتمة دربنا
أرويك لليل الطويل قصيدةً .......أسقي نجوم الليل من دمعاتنا
صبري عن اللقيا مكابَرة، أنا ......أشتاق وصلا ذات يوم ضمّنا
كنت الملاذ، وهبتـني متكرما.......حضناً بدفءٍ بالسعادة لـمّنا
من قال عنك نأيتَ ليس بصادقٍ...... أنّى ومن روحي تخذتَ المسكنا
في السمع قولك " أنتِ لن تتغيري " ...... مهما استبدّ بنا الزمان فذي أنا
وإليك بوصلتي تظل مشيرة .....مهما الدروب أو الشموس رمت بنا
سيّان إن جمعت خطانا ساحةٌ .... أو أحرقتنا بالفراق ترشنا
فأنا الوفيّة عهدها باق كما ......أبقى أنا في مهدنا وحدي هنا
أحيا على ذكرى لقاء ضمّنا ......أقتات لون الحب في كلماتنا
إن الوفا قلمي وأنت مدادُه ..... أنت الذي كتب القصيدة لا أنا
أنا لن أملّ من انتظار لقائنا ......ساظل أنطر ذات يومٍ، علّنا...
بوح عذب وايقاع جميل
طربت له
احترامي وتقديري
أستاذي الرائع;
لابد أنها إحدى دعوات الوالدة -رحمها الله- تحققت لي اليوم.
مرور واحد منك كان غاية الكرم والجود, فكيف اذا تكرر مرورك.
كأن قصائدي تتزين بك أستاذي حتى أكاد أغار منك وأخاصمها . لاشئ يعبر عن فرحي بما أضفت على كلماتي, وأستأذنك بنشرها كما عدّلت عليها وإن كنت أعرف أنه لايحق لي.
كل الامتنان والشكر في الدنيا لايكفي ليقول لك (شكراً) سيدي.
شكرا لكرمك الغامر أستاذتي
لا تحاجين إذني فالفضل لك أصلا .
أهديك موضوع ( العروض الرقمي - لماذا )
https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/lematha
يرعاك الله.