أستاذنا المبدع عمر أبو غريبة
تزدان بنصوصك واحتنا الحبيبة
ويجذل صباحي إذ يهامس هذا البوح النقيّ الصّادق
يُمعنون في إيذاء المستضعفين في هذه الأرض
ولا يعي أحدهم كم يظلم نفسه ويخطئ في حقّها
إذ يدوس زهرة إنسانيّته كلّما حاول أن يطأ بحذائه الدّنس دماء البشر
لن يدوم مجدٌ بُني قصره فوق الجماجم
فانهيارها سيودي به وبقصره لا محالة
دام حرفك صرخة تقدّ من قوّتها جدران الخمول والخنوع في صدور بني أمّتنا
مودّتي