جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وَ لإُمَّةِ التنَّزيلِ ثَابَ وَلَاؤُهَا = وَ لِنُصْرَةِ الْفُرْقَانِ كَانَ الْبَاسُ
اَلْآنَ يَا لَيْلُ الْمَشَاعِرِ فَارْبِعي = وَ ابْكِ الْجِنَانَ فَقَدْ قَضَى الْإِحْسَاسُ
فَلَعلَّ غَيَّاثًا يُغِيثُ نِصَابَهَا= فَيَفِيقَ فِي أَفْيَاءِهَا الغُرَّاسُ
وصَلَاحُهَا يَرْعَى نَقَاءَ بُنُودِها = وَ تُرّدُّ للنَّهْجِ القَويمِ ، تُسَاسُ
وَ لإُمَّةِ التنَّزيلِ ثَابَ وَلَاؤُهَا = وَ لِنُصْرَةِ الْفُرْقَانِ كَانَ الْبَاسُ
اَلْآنَ يَا لَيْلُ الْمَشَاعِرِ فَارْبِعي = وَ ابْكِ الْجِنَانَ فَقَدْ قَضَى الْإِحْسَاسُ
فَلَعلَّ غَيَّاثًا يُغِيثُ نِصَابَهَا= فَيَفِيقَ فِي أَفْيَاءِهَا الغُرَّاسُ
وصَلَاحُهَا يَرْعَى نَقَاءَ بُنُودِها = وَ تُرّدُّ للنَّهْجِ القَويمِ ، تُسَاسُ
عُذرًا مُعلِّلَتي انْحِدَارًا ناَبَهَا = لَاْ الشَّرُّ بِالْخَيْرِ الْجَلِيِّ يُقَاسُ))
الله
الله
الله
نزلت هنا ورأيت الابداع تنامى ... والشعور تسامى
لقد وجدت شعرا وشاعرية فلله أبوه صاحبها
بليغة وقوية حروفك أستاذنا الطنطاوي واسلوبك رائع ومميز وفكرك هادف وراقي
تحيتي وتقديري
غرض نبيل
و شعر راق في "هبة النيل"
بوركت و اليراع
وبارك الله في مصر و أهلها و حولها و حواليها
محبتي و تقديري
قصيدة من أجمل وأقوى ما قرأت لك شاعرنا
نفسها وأداؤها وحدة السين في قافيتها ...
جميل ما أبدعت أيها الكريم
استوقفني فيها بعض أمر من مثل
وَ الْفِكْرُ قِدرٌ يَغْتَلِي بِهَواجِسِي = وَ الضِّلعُ هَمٌّ دسَّه الخنَّاسُ
الاغتلاء زيادة وإسراع وهو يختلف عن الغليان الذي يقول السياق أن شارعنا أراده
مَاذَا وَدَدْتِ ؟! تغْنَمِي مِنْ جَنَّتِي؟! = وَ النِّيْلُ خَاصَمَ جنَّتي والفاسُ
لعل شاعرنا أراد تغنُّمي!
مَنْ أينعت روضاتِها فردوسُها = وتمتَّعَ المارُّونَ والجُلَّاسُ
المارّون بتشديد الراء تكسر الشطر عروضيا
اَلْآنَ يَا لَيْلُ الْمَشَاعِرِ فَارْبِعي = وَ ابْكِ الْجِنَانَ فَقَدْ قَضَى الْإِحْسَاسُ
أظنها فاربعِ
دمت بخير شاعرنا
تحيتي