خلف القضبـان
قال السجّان للسّجين هازئًا: أراك خلف القضبان!
فردّ السجين ضاحكاً: وأنا أراك خلف القضبان أيضا!
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
خلف القضبـان
قال السجّان للسّجين هازئًا: أراك خلف القضبان!
فردّ السجين ضاحكاً: وأنا أراك خلف القضبان أيضا!
أستاذي القيدر / سعيد أبو نعسة ..
اختزال كبير ، لمحة رائعة ..
ذكرتني بحديث القردة ، وهم يتابعون زوارالحديقة ، بأن البشر داخل القفص أكثر منهم عددا .
تحيتي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
أختي الكريمة وفاء
أشكرك على هذا التعليق الموضح للفكرة
دمت مبدعة
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
أختي الكريمة حنان الآغا
أشكرك على هذا الإطراء
ظروف العمل الضاغطة هي المانع فأرجو من الله التيسير
دمت في خير و عطاء
قلمك تشكر عليه
وان كنت لا ارى ان هذا اللون الذي تكتبه يدخل داخل مسمى القصة القصيرة
شكراً لك
أخي العزيز عدنان
ما رأيك أن ندخل هذا النص تحت القصة القصيرة جدا ؟
كل واحد منهما رأى الآخر خلف القضبان ..
وهذا من وجهة نظرهما هو الصواب ..
وتبقى الفلسفة وراء إجابة كل منهما ..
فلكل واحد منهما وجهة نظر في سجن الآخر ..
هذه الفلسفة الضمنية في بنية النص ..
تجعل المتلقي يشارك الكاتب باحثاً عما وراء النص ..
دمت مبدعاً أخي .. سعيد أبو نعسة
تقبل تحياتي
نبيل مصيلحي
للتواصل على حساب فيس بوك .. https://www.facebook.com/nabil.moselhy
أخي الكريم نبيل مصيلحي
أشكرك على هذا التفاعل مع النص
دمت في خير و عطاء
الأستاذ القاص ، الناقد الكبير : سعيد ابو نعسة
تكثيف رائع واختزال ، ولمحة مركزة ، وتقصي للحياة بين الكلمات .
اختلاف الحال ، واختلاف الرؤية ، فلسفة رائعة وعرض ربما يتفق ويختلف حوله الكثيرون ، لكنه ثري .
محبتي واحترامي
مأمون