مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الكثير من الكتّاب طرحوا قضيّة الجن والشّعوذة في قصصهم أو رواياتهم... ويظل الموضوع يطرق طالما سيطرت الفكرة على العقول، وكان لها تأثير في حياة النّاس
ويبقى الإيمان بالله وبقدرته خير علاج
شكرا لك أخي الأستاذ محمّد على مرورك الكريم المثري
بارك الله فيك
تقديري وتحيّتي
قصة ارصد حالة المتوارث من خرافات وخزعبلات ترتكز في ظاهرها على أمر أقره الدين لتروغ بعد ذلك إلى أودية الضلالة والخرافة والخطل!
الأسلوب كان ماتعا والفكرة رغم أنها مطروحة إلا أنها جاءت بشكل جذب القارئ للمتابعة ، والنتيجة جاءت بخاتمة ذكية تقول أن لا مرد لقضاء الله متى كان!
لا فض فوك مبدعة!
تقديري
يالروعة النص
سرد ماتع ..لايدعك تتركه لحظة..تلهث وراءه حتي تصل إلي نهايتها
تحيتي وتقديري
المبدعة الكبيرة
لاتأسفن علي غدر الزمان لطالما
رقصت علي جثث الأسد كلاب
هاجس شجرة العائلة وتعميرها للأبد سكن في العقول حتى أصابها بالمس
العين مذكورة بالقرآن والجن موجود والمس موجود ولكن يبدو ان المنطق والعقل قد غابا عن البعض
ربط الحالة المرضية بالجن ما هو الا سوء تقدير وجهل
الانتظار للوريث الذكر الذي سيخلد اسم العائلة وموت الأجنة على اعتبارهم ذكور وبقاء الاناث عزز فكرة التابعة
وعند ايفاء النذر وزيارة القديسين ظن الجد انه انتصر على القدر ليمرض الطفل ويُعيد الهاجس المرضي لجده حين اجتر ذكرياته وتأكد له ان الجن هو المسؤول
هدم الغرفة وقتل القطة ظاناً انه انقذ حفيده ليجده ميتا ويتلقى تعازيه
قصة من أرض الواقع صيغت باتقان و صورت بدقة ذلك الركن الصغير المعتم في تفكيرنا والذي يأخذ مساحات كبيرة من عمرنا وربما عمرنا كله قبل أن نستطيع مسح معالم الجهل والبدعة والخرافة منه
البيت المسكون عنوان جاذب والقصة رائعة والاسلوب مشوق يا صاحبة الحرف الذهبي
دمت كاملة
كل التقدير ومودتي