اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
صورة غاية في الحس و التعبير.
يالرهافة هذا الطائر...و إن كانت صرخته ألم فقد استشعرتها بين ضلوعي، و إن كانت صرخته غضب على من قتل في صديقه البراءة فقد عبر بصرخة غضبه عن ألم الشعب المسلم كله ضد كل من يغتالون البراءة يومياً.
و إني و الله أجدها مزيج من الألم و الغضب.
لله درك يا طيري كم أتوق لأن أصرخ مثلك كل يوم.
لو كنت حكماً في لجنة تحكيم أجمل صورة لمنحت هذه الصورة جائزة للتميز.
آه لو أني أملك زمام الشعر لقلت و قلت....و لم أسكت.
أين أنتم يا شعراء الواحة الأفاضل...تفضلوا و اتحفونا بما من الله عليكم به. و لتكن هذه الصورة مثال آخر على التزاوج بين الفن و الأدب.
و دمت طيباً يا أخي (أو أختي..و عذراً لجهلي) فتات حلم.
د. محمد ألم تلاحظ الدمعة في عين العصفور؟؟ يبدو أيضاً أنه قاطب الحاجبين!!!
لم استطع أمام هذه الصورة سوى أن اضعها فهي ابلغ من كل كلام
شاكرة لك حضورك د. محمد
أجمل وأرق تحياتي
فتات حلم
عندما وقعت عينى على الصورة
اول خاطر ورد على واقول لك الحق
انه الخاطر الوحيد الذى ورد على وكأنى لم اسمح بغيره وهو
(( ان العصفور الذبيح هو اراضينا المحتلة ....وهذه الصرخة التى شقت صدرى
نابعة من قلبى المكبوت فى ظلمات القهر السياسى))
أه ِ يا لهف قلبى عليك وطن مطعون بخناجر القهر العتية المسمومة
اللهم ضقنا واشباح القنوط تطاردنا .... فبحق جبروتك ورهبوتك ان تخلصنا
من أجل سجدة طائع فى فى جوف الليل ..... ووليد مازال على فطرتك طاهرا
فتات
صورتك جعلتنى فتات
تحياتى
الأخت الكريمة فتات الحلم
ما شاء الله تبارك الله
انتقيتي من الصور ما هزنا و أثر في أحاسيسنا
فلعلها تنطلق ببعض الكليمات استجابة لصرخة هذا الطائر الحزين
و لصوت أخي الحبيب الذي افتقدته د. محمد صنديد
تحياتي و بارك الله بك
د. جمال
البنفسج يرفض الذبول