نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
يا له من تصوير رائع و عميق و بليغ لمشاعر الشوق و الغياب
شكرا لحرف منحنا شعورا لا يوصف
مبدع
بعث لي أحد اصدقائي رسالة يطمئن علي بعد أن قرأ خاطرتي هذه
( أيها الغائب .. ) فطمأنته أنها شجون قديمة فسكن
شكراً لكل القلوب القريبة منا الحانية علينا.
للروح توأم وإن كان ضعيفا تستمد منه الصمود ويُشعرك أنك مازلت على قيد نبض
فإن غاب غربت معه النفس حيث مضى
وجع لذيذ وبوح شجي أنيق
بوركت أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
روح تنادي بلعفة وليفها
وبوح جميل ممتع
شكرا لك أخي
بوركت
هو نداء الرّوح للرّوح
وهمس القلب للقلب
حسّ يرتدي حلّة أثيريّة ليلج عبر جدران البُعد
سعيدة بمتابعة انسكابك هنا أخي
مودّتي
خاطرة جميلة .. وفي عودة الغائب أمل في الدواء والنجاة
أحاسيس رقيقة مليئة بالشوق والشجن .. وأسئلة تنتظر..
بوركت والأبداع .