ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
إن التجربة القاسية التي كانت تعيشها الأبنة عندما شاهدت
والدها يهدر عشرة خمسة وعشرين عاما ليرتمي بأحضان حبه الأول
هذا ما جعلها تتمسك بحبها.
الغريب هنا هو موقف الأم تتكلم عن العشرة ، وما صانت العشرة الطويلة بيتها من التهدم
صرخة القلب هنا قوية المعنى والصياغة.
دمت بخير ولك تحياتي وودي.
لماذا لم تمنع عِشرة خمسة وعشرين سنه أبي أن يرتمي بأحضان حبه الأول؟
سؤال مشروع أثارته الكاتبة
أعجبتني القراءة العلمية للحالة في تعليق الدكتور حسين جاسم لم يك للأم إن كانت هي صاحبة النصيحة أن تقدمها وهي تناقض ما عاشت من تجربة، ولا كان لأي عارف بالقصة التي عايشتها الفتاة أن يقدم نصيحته معتلّة كما جاءت
فالحب الأول يبقى أخضر يانعا في خزائن الذكريات ما لم يأت حبّ قويّ صادق يعرش في العقل قبل الوجدان فيقطع عنه ريّ الحنين ليجف ويتلاشى
ق.ق.ج. موفقة في اختيار زاوية طرحها
دمت بخير
تحاياي