سأُحدثكِ !!

عني سأُحدثك الليلة !
عن صنبور حزني المفتوح ،
فواتيري المؤجلة ،
وجعي المُكدس في الحبر ،
حبري المُلطخ بك ،
وأنت ؟!
كيف أركُض ولا درب ؟!
كيف أنتعل أحلامي وأنت الشوك ؟!
كيف أرتدي قلبي وأنزفُ أعقاب سجائرك ؟
كُنتي تدخنين الحُب
وأصاب بأنسداد في شريان الأمل !
تهدمين العصافير
وأنبتُ أعشاشاً وزهور !
تُشعلين البحر
و أُســرحُ زعانفي !
تقُدّين اللغة
و أخيطُ لك النصوص !
من منا أحب الأخر أكثر ؟!
كالعادة ستقولين أنـَّكِ الأجابةْ
و كالعادة سأُصدقكْ
فحدثيني عنك ؟!

تهدمين العصافير

نص يحاول أن يجد له مكانُا في حنايا الفؤاد ..




لكني لم استسغ هدم العصافير ..




تقديري.

أستاذنا خليل حلاوجي
رغبة مني بالخروج عن المألوف وأبتكار كناياتٍ جديدة وتجديد أسلوب أستخدامنا للمفردات ليس إلا
أمتناني وخالص الود

كيف أركُض ولا درب ؟!
كيف أنتعل أحلامي وأنت الشوك ؟!
كيف أرتدي قلبي وأنزفُ أعقاب سجائرك ؟
كُنتي تدخنين الحُب
وأصاب بأنسداد في شريان الأمل !

السلام عليكم
نثرية لا تخلو من نفحات الشعر الجميل ,
مليئة بالتشبيهات والكنايات المدهشة ,
مليئة بالأسى أيضا .
شكرا لك أخي
حقا النص جميل للغاية .
ماسة

مروركِ بنزين خلود أستاذة فاطمة عبدالقادر

خيال جامح وقلم مثله .

النص ماتع بجدارة ، يرسم ملامح شخصية أدبية جديدة متميزة .

الاعتناء باللغة أكثر فرض عين هنا .

تقديري وإعجابي

وتحية تليق

أستاذي أنت مازن لبابيدي
شكراً لروحك
أمنياتي وكل الود

حين يجتاحنا الحب يكسر كل القواعد
فنصدقهم مع علمنا بالحقيقة
نص رقيق بحرف جميل احتاج بعض عناية
أهلا بك في واحة الأدب
كل التقدير

خيال جميل تلبسه النص في الكثير من صوره احتاج بعض التريث قبل النشر لتجنب بعض هنة
كُنتِ - بانسداد
شكرا لك هذا البهاء
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

أهلا بك اخي محمد

مررت على هذا المقام و صليت

روح إليك و ريحان