اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
بسم الله الرحمن الرحيم
اعتذاري لصاحبة الموضوع وصاحبة المقال إذ ابتعدنا عن موضوعها ..
لا ننسى قراءة سورة الكهف عند كلّ يوم جمعة أو ليلتها .. والتزوّد بزاد التقوى، والذكر فذكر الله ينوّر القلب ويطرد الشياطين. وكثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فهي نور وهداية. وكثرة الاستغفار .. والصدق مع الله تعالى، والتضرّع أن يهدينا سبل النجاة ويرينا الحقّ حقا ويرزقنا اتباعه، ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه.
خالص التحيات والتقدير للمتحاورين ..
مقالة قيمة ورؤية واعية وحوار يدل على وعي ورقي الجميع
أريد في مداخلتي السريعة أن أعلق على ملاحظة أحد المشاركين بأن الدين الواحد يكفي رابطا بين "خلطة سكانية من قوميّات وأعراقٍ مختلفة لمجرد اعتناقهم دينًا واحِدًا" لقيام دولة
فعلينا أيها السادة
أولا أن نفرق بين الدولة التي تضم شعبا واحدا والأمة التي يمكن أن تتوزع في دول
وثانيا أن نفهم أن الدولة الإسلامية التي اجتمعت على العصبية الدينية في بدايتها كانت لديها عناصر أخرى موجودة مع أنها لم تكن بالحسبان، لهذا انهارت الدولة عندما امتدت واتسعت واختفت العناصر الأخرى التي كانت تجمع شعبها المسلم
وثالثا أن نفرق بين الرابط الديني بين اتباع دين واحد ، والفكر الديني المتطرف الذي تجتمع عليه العصابات الإجرامية مثل داعش والهاجاناة
وهناك رابعا وخامسا وأكثر لكن هذه تكفي لمن هو صادق مع نفسه في البحث عن الحقيقة لمعاودة التفكير
أحييكم
بكل تقديري لمن تفضل بالمرور قارئا أو معقبا، وشكري لكل حرف خُط وكل توقيع مرور أكرمني به صاحبه
أكتفي بمتابعة الحوار القيّم الذي دار على هامشها والآراء الإيجابية، وأقول حسبنا أن نقف ونتأمل ونتحاور لنعفي أنفسنا وأمتنا من اتهامنا بالغفلة ، وننفل من واقع حجارة الشطرنج الذي قضينا عقودا مصرين على إنكاره رغم وضوحه ...
شكرا لإيجابية الحوار وجدية التفاعل
دمتم مشاعل خير
تحاياي