ذكرى

مرت سحابة ذكرى
سأله الصغير مابك يا جدي
ابتسم قائلا ً: أوهن القلب وما هن .

وكم من ذكرى تفطر القلب وتكدر العمر
لكنها سحابة في النهاية وتنجلي
فكرة سامية وصياغة انيقة
دمت والابداع
تقديري

تمر السنوات ويكبر القلب ـ ولكن تبقى الذكرى
ندية ، ناعمة ـ تترك أثرا بليغا في الوجدان.
أقف أمام حرفك حائرة .. أيهم أجمل ؟؟؟
جمال التعبير ، أم مهارة التصوير، أم قوة التأثير
دام وهج إبداعك

ما أجمل الذكريات حين تداعبنا كنسمة ربيع فلا يسعنا الا ان نبتسم
وما اروع مرورك الذي لا يرسم الا الابتسامة
شكرا لحضورك المعطر
دمت رائعة

بل أوهنت قلبه السنون وليس هذا شأنهن

موجزة جميلة ومعبرة
دمت بروعتك

تحاياي

أوهن القلب و ما هن..بعض الذكريات تحيي فينا المشاعر و نسترجع ذكراها كلما مر عليها الزمن
ومضة معبرة و جميلة بوركتِ عزيزتي خلود محمد جمعة
تقبلي تحيتي العطرة

قد تمطر السّحابة بمرورها وابلا من الهموم، لكنّ القلب القويّ يرجمها بحصى صبره!
جميلة ومعبّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي

وقد تمطرا فرحا يبلل جفاف أيامنا
مرور معطر وتصفح راق
بوركت وتقديري
كل المودة

تكثيف رائع وما نقص المعنى
ما اجملك

مرت سحابة ذكرى
سأله الصغير مابك يا جدي
ابتسم قائلا ً: أوهن القلب وما هن .

مساء الخير...
الفكرة جميلة أديبتنا الرائعة ،ولكنني مازلت ابحث عن تفسير لوهن القلب ؟
تحياتي

رائعة ومكثفة
دمت بألق
تقديري

البراعة والمهارة ومعهما الموهبة تبدو جلية فى الإختزال والتكثيف والبلاغة..


تحية تقدير وود

عمر

ومضة عميقة معبّرة

دام لحرفك البيان غاليتي