وداع ..
بكت كثيرا حين علمت بمرضه
أوجعتها كثيرا ضحكاته حين علم بمرضها
ذهبا معا إلى محطة القطار
ركبا ..
ولكن كل منهما إلى الجهة المعاكسة
وانهمر المطر من عينيها
حين ابتسمت وهي تلوح له مودعة
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
وداع ..
بكت كثيرا حين علمت بمرضه
أوجعتها كثيرا ضحكاته حين علم بمرضها
ذهبا معا إلى محطة القطار
ركبا ..
ولكن كل منهما إلى الجهة المعاكسة
وانهمر المطر من عينيها
حين ابتسمت وهي تلوح له مودعة
وداع بلّل البسمَ بالدمع. لكنه يبقى وداعا بلون الفراق المر حين الأحباب كل في طريق ...
دام الإبداع أستاذي الكريم.
وكان لا بدّ من استمرار الحياة .. ولكلّ وجهة هو مولـّيها ..
ومضة جميلة ومعبرة .
أسعد الله أوقاتكم شاعرنا الكبير.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
احبته حد الوداع لذا انهمرت دموعها
عميقة وموجعة بروعة يراعك
كل التقدير
واقعيّة مؤثّرة
حياتنا مبلّلة بالدّمع فرحا وحزنا
بوركت
تقديري وتحيّتي
رغم ضحكاته من مرضها إلا إنها لم تستطع
أن تمسك دموعها عند رحيله
رأيت هنا إنه الوداع الأخير.
ومضة عميقة ومؤثرة.
دام إبداعك.
هي بكت هو ضحك
السؤال هنا هل الضحك كان لشدة المرارة التي يشعر بها
ام هو استهزاء بمشاعر الاخير
دمت بخير سيدي
لك مني كل الاحترام