بلغة سلسة .. سرد ماتع ... تصوير متقن والتقاطة بارعة لمأساة معلم يجهل معالمها تلاميذه الذين تناوبوا الظنون السيئة ونسجوها حول هيبته
حتى جاءت الخاتمة المباغتة التي تركت وجعا ودمعة تعاطفٍ لأجله
رائعة قرأتها لك أديبنا الفاضل
تحاياي
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
بلغة سلسة .. سرد ماتع ... تصوير متقن والتقاطة بارعة لمأساة معلم يجهل معالمها تلاميذه الذين تناوبوا الظنون السيئة ونسجوها حول هيبته
حتى جاءت الخاتمة المباغتة التي تركت وجعا ودمعة تعاطفٍ لأجله
رائعة قرأتها لك أديبنا الفاضل
تحاياي
تصوير سلس بلغة مباشرة لشيء من معاناة المعلمين فعيون الطلبة ترقبهم بحذر و تفحص و بخبث احيانا للإستهزاء كما صورت هذه الحادثة . بوركت وكل التقدير .
المعلم أو الأستاذ هو المثل الأعلى بالنسبة للتلاميذ والطلاب، لذلك فهو محط أنظارهم ومركز اهتمامهم، فهوم يرصدون كل حركاته ويتتبعون كل أخباره، أما الصورة التي رسمتها أخي محمد فهي توحي بأن الأطفال الصغار لم يعودوا أبرياء كما كان في القبل، فهم يطرحون كل السيناريوهات الممكنة والغير ممكنة ولا يفوتهم شيء. ولم يعد بالإمكان للمعلم أن يقول أو يفعل ما يشاء في حجرته. طبعا يكمن أن نقرأ القصة من زاوية ثانية كما وضّح ذلك السادة الأدباء والنقاد قبلي، لكن أفضل أن أشير هنا إلى النضج الاجتماعي الذي أصبح عند الأطفال الصغار في مدراسنا - لعوامل متعددة - بحيث تلزم الأستاذ أن يحسب كل حركاته.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد النعمة بيروك
تقديري الكبير
سمعتها بصوتك
وهنا اهدت القراءة
وفي الحالتين سقطت من عيني دمعة
شكرا لك
تصوير رائع لتزييف الوقائع نتيجة تناقل الأقاويل من شخص لآخر في مجتمعاتنا التي لا تكفّ عن القيل والقال
وما من أحد يهمّه جوهر الأمر فقط يهتمّون بالمظاهر الخارجيّة وبدسّ سمومهم في الخبر ليروّجوه بالصّورة التي ترضي قبح نفوسهم.
دمت مبدعا