وقبل أن يغادرَ الأرضَ إلى السماء ألقى سؤالَه ولم ينتظر الجواب:
"يا قاتلي هل كنتَ مثلي يومًا طفلا؟"
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وقبل أن يغادرَ الأرضَ إلى السماء ألقى سؤالَه ولم ينتظر الجواب:
"يا قاتلي هل كنتَ مثلي يومًا طفلا؟"
موجعة جدا ...
دون ان ينطق الطفل يقولها بعينية البريئتين
ولكن من المؤكد ان القاتل لا يراهما
وان رآهما ما اهتزت به شعرة
شكرا لك
لم ينتظر الجواب
ولم يسمع احد السؤال
ومضة طاعنة
كل التقدير
ومضة مؤلمة ليت القاتل قرأها في عينيه
ولكنّها لا تعمى الأبصار بل تعمى القلوب التي في الصّدور
دام ألق حرفك
ومضة موجعة!
بورك الحرف المعبّر
تقديري وتحيّتي
حرب تحصد أرواح الأطفال و الطغاة معا !!
اغتيال البراءة أصبح شعار العقد الجديد ..
دمت بروعتك ..
تحياتي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ