صنعتُ من عمري فُلْكًا تحملهم في البحر اللجي إلى مرفأ الأمان. وفي عُرض البحر، قفزوا منها، واحدا تلو الآخر، وسَبَحَ كلٌ منهم إلى شاطئ آماله.
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
صنعتُ من عمري فُلْكًا تحملهم في البحر اللجي إلى مرفأ الأمان. وفي عُرض البحر، قفزوا منها، واحدا تلو الآخر، وسَبَحَ كلٌ منهم إلى شاطئ آماله.
رأيت فيها الأم .. تصنع من عمرها فلكا تحمل فيه أولادها في بحر الحياة
متمنية أن توصلهم إلى مرفأ الأمان..
ولكن سنة الحياة .. أن يقفز كل منهم سابحا إلى شاطئ آماله.
ومضة جميلة ـ لوحة تعبيرية متكاملة ـ أجدت وأبدعت في صنعها
كل التقدير لحرفك ـ ودام يراعك.
رائعة فيها من البعد الانساني الكثير
شكرا للابداع
ع ع ع عباس علي العكري
هي هكذا الحياة في جميع مفاصلها كراكب الباص المتجه الى مكان ما
كل راطب ينزل في المحطة التي تكون وجهته ومعتقده باها الافضل له
مودتي
جميل أنّهم وصلوا لشاطئ الأمان بعد تلك الجهود!
بورك الحرف
تقديري وتحيّتي