أفرغت كل ما تبقّى في جوفها من شحنة اطمئنان , ضمّته بقوّة وحنان , وهمست في أذنيه : سينتهي الأمر قريبا يا صغيري , نشبت أظافر أصابعه الصّغيرة في صدرها , انهار السّقف , ولم ينتهِ الأمر
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أفرغت كل ما تبقّى في جوفها من شحنة اطمئنان , ضمّته بقوّة وحنان , وهمست في أذنيه : سينتهي الأمر قريبا يا صغيري , نشبت أظافر أصابعه الصّغيرة في صدرها , انهار السّقف , ولم ينتهِ الأمر
نسأل الله الفرج!
تمنّيت أن يكون االعنوان مغايرا
بوركت
تقديري وتحيّتي
فرج الله كربة أهلنا في سوريا وفي العراق وفي ليبيا وفي اليمن
وفي كل مكان فقد الأمن والأمان
ولندعو الله أن ينتهي الأمرعلى خير
ومضة تنزف ألما ولوعة
دمت بكل خير.