حمدوا السلامة والنعومة والخنا وترعرعوا بين المعازفِ والكؤوسْ كيف السبيلُ إلى الحياِة لقاعدٍ ألف الهوانَ من التقاعسِ والجلوسْ إن الحياةَ لمن أراد كريمةً أفنى لها لبلوغها مهجَ النفوسْ
حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حمدوا السلامة والنعومة والخنا وترعرعوا بين المعازفِ والكؤوسْ كيف السبيلُ إلى الحياِة لقاعدٍ ألف الهوانَ من التقاعسِ والجلوسْ إن الحياةَ لمن أراد كريمةً أفنى لها لبلوغها مهجَ النفوسْ
سبحانكَ اللهمَّ فيما أدركتْ تلكَ العناية ُ من قسيِّ الجَلْمدِ سأظلُّ داعية ً بها فلربَّما رجعتْ إليَّ إجابةٌ بالمقصدِ
دعوتُ ربي إنّني مستوثقُ سيجيبُ نجوى الضارعينَ و يرفقُ في لحظةٍ لماّ أتاح ليَ الدُّعا أدركت ُ أنّي بالإجابةِ ألحقُ كرماً تجلّى في العباد فقستهُ كرماً بربٍّ قلتُ ربّي أسبقُ إنّي دعوتك يارحيمُ تخشعاً و رجوتَ فضلكَ فاستجبْ لي أُرزَقُ
قلبٌ تعلق بالكريمِ وغيرُهُ في غيرهِ متعلقٌ متشبثُ متخبطٌ قد أزّه شيطانهُ وعليه في عقدِ الضلالةِ ينفثُ
ثِقْ بِالمُهَيْمِنِ يَا أَخَا الإِيْمَانِ وَاتْبَعْ هُدَى مَنْ جَاءَ بِالقُرْآنِ حُثَّ الخُطَى نَحْوَ المَسَاجِدِ إِنَّهَا سَكَنُ النُّفُوْسِ وَرَاحَةُ الأَبْدَانِ وَاسْتَصْحِبِ الإِخْوَانَ مِنْ أَهْلِ التُّقَى وَادْفَعْ شُرُوْرَ الخَلْقِ بِالإِحْسَانِ
نحن الذين إذا دعينا للوغى كنا بها فرسانها الأحرار نأتي لها وسيوفنا أخلاقنا فسيوفنا تستأمر الأبرار
أحس بقلبي المجروح أياماً من الوحدة
فأحلامي وأيامي، بناءٌ بَعده انهدّ
ووخز النحل أرهقني
وغيري قد جنى شهدَهْ
رأيتك في الوغى شهماً جريئا تثيرُ النقعَ في الأرضِ الكديدِ فقلت بأن أمتنا بخيرٍ لأن بها شبيه ابن الوليدِ
البنفسج يرفض الذبول
دامَ الكرامُ وجودُهم ما دامتِ الـ ـدّنيا تنفّسُ بالحياةِ و تنبضُ همْ خيرها و أساسها ما غادروا يدعونَ للنّور الورى كي ينهضوا أبداً تراهم كالنّجومِ تلألأت وسْط الليالي الحالكاتِ استنفضوا إنّي أحبّ و ما أطقت فعالهم علّ المحبّة قد تفيدُ و تُقرِضُ إشهد إلهي ما تركتُ رحابهم أبغي الوصالَ إذا تدانى المَعرَضُ و احشرنا في أكنافهم و ارأف بنا إنّا بحبّ من تحبُّ نربضُ
هذا البيت من قصيدة لي لم تنشر بعد
ضاعَ البهاءُ فلا دمعٌ ولا ندمٌ يأتي بقطرِ النَّدى كي يورقَ الشَّجرُ
راحت تهدهده والصوت منكتم وما استقر لها دمع من الحزن ما انفك يسألها أماه أين أبي ؟ ولم تجبه من الإعياء والوهن ولو أجابت لقالت لا تسألني غدا سيأتي على الأكتاف في كفن