حمدوا السلامة والنعومة والخنا وترعرعوا بين المعازفِ والكؤوسْ كيف السبيلُ إلى الحياِة لقاعدٍ ألف الهوانَ من التقاعسِ والجلوسْ إن الحياةَ لمن أراد كريمةً أفنى لها لبلوغها مهجَ النفوسْ
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حمدوا السلامة والنعومة والخنا وترعرعوا بين المعازفِ والكؤوسْ كيف السبيلُ إلى الحياِة لقاعدٍ ألف الهوانَ من التقاعسِ والجلوسْ إن الحياةَ لمن أراد كريمةً أفنى لها لبلوغها مهجَ النفوسْ
سبحانكَ اللهمَّ فيما أدركتْ تلكَ العناية ُ من قسيِّ الجَلْمدِ سأظلُّ داعية ً بها فلربَّما رجعتْ إليَّ إجابةٌ بالمقصدِ
دعوتُ ربي إنّني مستوثقُ سيجيبُ نجوى الضارعينَ و يرفقُ في لحظةٍ لماّ أتاح ليَ الدُّعا أدركت ُ أنّي بالإجابةِ ألحقُ كرماً تجلّى في العباد فقستهُ كرماً بربٍّ قلتُ ربّي أسبقُ إنّي دعوتك يارحيمُ تخشعاً و رجوتَ فضلكَ فاستجبْ لي أُرزَقُ
قلبٌ تعلق بالكريمِ وغيرُهُ في غيرهِ متعلقٌ متشبثُ متخبطٌ قد أزّه شيطانهُ وعليه في عقدِ الضلالةِ ينفثُ
ثِقْ بِالمُهَيْمِنِ يَا أَخَا الإِيْمَانِ وَاتْبَعْ هُدَى مَنْ جَاءَ بِالقُرْآنِ حُثَّ الخُطَى نَحْوَ المَسَاجِدِ إِنَّهَا سَكَنُ النُّفُوْسِ وَرَاحَةُ الأَبْدَانِ وَاسْتَصْحِبِ الإِخْوَانَ مِنْ أَهْلِ التُّقَى وَادْفَعْ شُرُوْرَ الخَلْقِ بِالإِحْسَانِ
نحن الذين إذا دعينا للوغى كنا بها فرسانها الأحرار نأتي لها وسيوفنا أخلاقنا فسيوفنا تستأمر الأبرار
أحس بقلبي المجروح أياماً من الوحدة
فأحلامي وأيامي، بناءٌ بَعده انهدّ
ووخز النحل أرهقني
وغيري قد جنى شهدَهْ
رأيتك في الوغى شهماً جريئا تثيرُ النقعَ في الأرضِ الكديدِ فقلت بأن أمتنا بخيرٍ لأن بها شبيه ابن الوليدِ
البنفسج يرفض الذبول
دامَ الكرامُ وجودُهم ما دامتِ الـ ـدّنيا تنفّسُ بالحياةِ و تنبضُ همْ خيرها و أساسها ما غادروا يدعونَ للنّور الورى كي ينهضوا أبداً تراهم كالنّجومِ تلألأت وسْط الليالي الحالكاتِ استنفضوا إنّي أحبّ و ما أطقت فعالهم علّ المحبّة قد تفيدُ و تُقرِضُ إشهد إلهي ما تركتُ رحابهم أبغي الوصالَ إذا تدانى المَعرَضُ و احشرنا في أكنافهم و ارأف بنا إنّا بحبّ من تحبُّ نربضُ
هذا البيت من قصيدة لي لم تنشر بعد
ضاعَ البهاءُ فلا دمعٌ ولا ندمٌ يأتي بقطرِ النَّدى كي يورقَ الشَّجرُ
راحت تهدهده والصوت منكتم وما استقر لها دمع من الحزن ما انفك يسألها أماه أين أبي ؟ ولم تجبه من الإعياء والوهن ولو أجابت لقالت لا تسألني غدا سيأتي على الأكتاف في كفن