ما عاذ الله أن أقول انفصام ؛ بل لو دققت بردي لوجدت ردي مختلف عن كون المحاورة انفصام فهي تندرج تحت مسمى المعاتبة أو النفس اللوامة لصاحبها .
دمْ دائماً متألقاً كعهدي بك سلطان الأخيل :)
مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
ما عاذ الله أن أقول انفصام ؛ بل لو دققت بردي لوجدت ردي مختلف عن كون المحاورة انفصام فهي تندرج تحت مسمى المعاتبة أو النفس اللوامة لصاحبها .
دمْ دائماً متألقاً كعهدي بك سلطان الأخيل :)
لاعليك جوري
احببت المداعبة مع نفسي ، فلا تظني غيره
وعموما :
ربما يكون لأحدنا انفصام
فالانصام حالة اظنها جميلة احيانا إذا ترتب عليها هز النفس
ومن الأمثال : هز نفسك تجدها
بانتظار ان نفتح حوارا ليقدم لنا انفسنا
دمت جوري
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
مرحبا بالشعر و الشاعر في دولة النثر الفتية ، لكم أسعدنا منكم قدوم مؤرج و سيؤرخ لبدايات سقوط أكيد لدولكتم العجوز .
مرحبا و أهلا بك دوما .
معاذ الله أن ارضى على دولتي بالسقوط
هي فعلا عجوز لكنها حسناء
دمت حرة لحضورك وخفة دمك
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية مكتوبة بماء الزهر وباليراع الملكي لدولـة النثر
الأخ المبدع دوماً سلطان،
حين دخلت ُمملكة النثر، أخبرَتني اليمامة البيضاء أنّ فارساً من فرسان المملكة المجاورة (المملكة العزيزة طبعاً ) قد حلّ وحلّت معه الشمسُ ترتب ضوءَها، فدخلتُ لأرى القادم، فوجدتُ الأخيل على جواده وقد استقبله كلّ سكّان مملكة النثر بالزهور والثمار و(الحذر الشديد )..فأهلا بك بيننا ولاتغادرنا مرة أخرى..
أخي سلطان، جميلةٌ رسالتك وحوار النفس المفتوح، وقد تكون لي رسالة مثلها أرسلها مني إليّ، فأرى ماسيكون..هي فكرةٌ جميلة منكَ فتحتَ بها حواراً صريحاً مع ذاتك، محاولاً التعرف إلى ذاك الذي يسكنك..استمتعتُ حقا بهذا الحوار ومازلنا ننتظرُ البقيـة
دمتَ لنا..
تقبّل خالص تحياتي وتقديري
وألف باقة من الورد والمطر
أشهد لك بتفرد الأسلوب شعراً ونثراً أخي سلطان.
كم أحب أن أقرأ لك لأنك تصيب موضعي الألم والأمل فتكون بسمة الظرف مع نسمة الحرف.
تحياتي