سؤال مهم أوهام ؟؟
أيهما الأجمل نور عينها أم ظل رمشها؟
الجواب اختياري والنتيجة دور ثاني
أخي الراقي معاذ الديري
أغبطك على هذا القلب القوي المرهف
حفظك الله
نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سؤال مهم أوهام ؟؟
أيهما الأجمل نور عينها أم ظل رمشها؟
الجواب اختياري والنتيجة دور ثاني
أخي الراقي معاذ الديري
أغبطك على هذا القلب القوي المرهف
حفظك الله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
المبدع "معاذ":
أتعلــم ليتكــ تج ــمع هذه "اللقطات" - المدهشــة- في كــتاب ...وتسميه أيضا {لقطات}..!!
سيكون الأمر رائع ــا، وبــ حق لــقطاتك تستــحق أن تـــجمع بيــن دفــتي ..!!!
سلمتــ ودمتـ مدهشا.
تقبل خ ــالص إحترامي وتقديري وباقة أوركيدا
145
أحبك شَعرا قصيرا يغني ..
يعيد الطفولة .. يمسح حزني
ويسلب أنفاسيَ الحارقاتِ
ويشعل نار الغرام .. كظني !
حسدتُ المقص اذا غار مني
فراح يداعبه .. في تأن .
...
146
أنت وروحي توأمان ..
ولكنني افضل ان تكوني اخر ما يفارقني .
...
147
أحبك ..ولا أتساءل كم وكيف ولماذا ..
لأانني منشغل بك .. ولا وقت لدي للأسئلة .
...
148
يا امرأتي الجميلة ..
يا فرسي الأصيلة ..
يا حبس انفاس الهوى..
يا كل أسباب الغوى
يا لهفتي الطويلة ..
...
149
كل عام وأنت التي لا أمل حديثها ..
كل عام وأنت احد مصادر الكلام الجميل ..
والإلهام النادر..
كل عام وأنا أغازلك بشغف ..
وأشتاق إليك بوجع ..
وأفتتن بك بولع ..
كل عام وانا مريض بالتعلق بك ..
ومحسوب على المجانين بسببك ..
....................
سحر ويسرى
اي العينين اغلى ؟
اليمنى ام اليسرى ؟
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
الله الله يا معاذ...
ما أجمل بذخ قلبك...!!
كلي رجاء لا تحرمنا من هطولك ومن مزنك
لك كل تقديري وقوافل ورد
زرْ غبا ً .. يزدد انتظارنا للقطاتك !!
الاخ الفاضل معاذ .. واردد مع سحر
الله الله الله ..
قارورة عطر نثرتها اليوم في الواحة .. هذه اللقطات الجميلة !!
تقديري واحترامي
ميـــــــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
مهما حاولت أن أكتب في حضورك .. فلن أستطيع ..
لأن شيطان الشعر .. ككل الشياطين :
يهرب إذا حضرت الملائكة
...................
سحر ومينا: كيف اشكركما ؟
151
صباحك فضةْ
وشوقٌ .. وخضّةْ
وقلب , إليك يسابق نبضه
وعقل , عليك يصبّر بعضه
وأما سواك .. فيعلن رفضه
فإن لم تزوريه .. زارته مرضة
ملكت بناني .. (كأنك عضّة) !
كأنك أصبحت قبلة شعري ..
فصار يوجّه نحوك فرضه !
152
مساؤك فكرة ..
وشوق .. وعبرة ..
وقلب اصابته في البعد عثرة
متى يا حبيبي .. تمنّ بنظرة ؟
153
صباح الحب يا عطرا
يفوح بكل أغصاني
ويا أملا يؤانسني
ويسمح كل أحزاني
154
مساؤك فستقٌ .. نضج احتراقا
على شفتين ..دوختا فؤادي
احبك حب مغترب مسنٍ
ليرجع- ذات يومٍ- للبلاد
155
عطر الله صباحكْ
مثلما عطرت عمْراً
وحباك الصعب سهلا ..
إن بعد العسر يسرا
156
مساؤك دفء في برد الشتاء ..
الشوق إليك عطش ..
ووجهك الماء ..
وصوتك المطر .
.............
نورية :
صباحك ضوء تسلل سرا.. يبشّر قرب مجئ النهار
هو الصبر والعزم والاتكال .. على الله مصدر كل انتصار
ظلام الكلاب سلاح خفيف .. وضوء بلادي ثقيل العيار
ستحرق شمس بلادي الغزاة .. فما الخلد إلا لأهل الديار
لنا المجد. مهما تعالى نباح .. يزول . ويبقى عراق الفخار
تحيات مرتجلة .
أخي معاذ
وهذا الإسم العملاق
تجولت هنا كثيرا وعدة مرات كي أقتطف كلاما أعبر به عن هذا الجمال لا سبيل لذلك !
أبدعت ورب الكعبة يا أخي
تحيتي لك
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
!
ماذا أرى ؟ جنيةً ؟ أم إسْتَ قردٍ ما أرى ! وجهٌ .. كبعضِ جريدةٍ وفقدْتُ فيهِ الأسطرا تتباطشُ الألوانُ فيهِ فما استقرّتْ مَظهَرا وجهٌ بهِ شؤمٌ به قرفٌ بهِ الشرُّ انْبرَى أنفٌ كمدخنةِ الشّتا والشَّعرُ منه تَظاهرا وفمٌ به وسعٌ كما بين الثريا والثرى أنفاسُه عفنٌ إذِ الــ ــفكّانُ فيه تَناحَرا لا تقلقي. فلسوف لن أحتاج كشفاً آخرا وجهٌ كقعرِ مداستي أولى بهِ أن يُسْتَرا
...