دعيني أخاطر

دعيني أخاطر... دعيني أخاطر وأكتب إسمك بين الدفاتر
وبين ظنوني .. وفوق جبيني وخلف بريق العيون أسافر
دعيني ألملم ما ضاع مني إلى مقلتيك ... دعيني أهاجر
أحبك بين اشتياقي وبيني وأكتم عنك لهيب المشاعر

دعيني أصوغك في أمنياتي وأعلن .. أنك ذات بذاتي
وأبحر خلف اشتياقي إليك وأغرق فيك وفي ذكرياتي
فأنت النهار الذي أبتغيه وأنت المليكة في أمسياتي
دعيني أردد أني أحبك إني أحبك .... أنت حياتي

إلاما التغرب عنك؟ إلاما ؟ وفـي مقلتيك نسيت الكلاما
وكان يطاوع قلبي الزمان فعاد الزمان يريد الخصاما
عشقت لأجلك كل العيون ففيها أطـال هواك المقاما
وصرت أراك بكل اتجاه وصلى فؤادي لديك وصاما

يضيع الزمان على شاطئيك فأحمل كل همومي إليك
وأرحل خلف ابتسام الشفاه وأرجع أخشى الليالي عليك
هواك يحطم كل القيود فكل أمور الهوى في يديك
عبرت لأجلك كل السدود وكل الحدود وضعت لديك

معزوفة رائقة و رقيقة أخي الشاعر سامي
أحسنت و بورك مدادك
مودتي
د. جمال

سلام الـلـه عليكم
الأخ الفاضل الأديب سامي محمود عبد الغفار

جميلة هذه الرباعيات التي تملكت اعجابي , فيها جميل النبض الشاعري , وجرس
الشعر , وجمال الروي , وانما يعوزها إعادة النظر, وأعتقد أنه لن يعجزّك ذلك ,
طالما أنك تستطيع أن تكتب بهذا الشكل الرائع , لماذا لاتفعل ويزداد الجمال جمالا .
تقبل احترامي وتقديري

أخوكم
السمان

دعيني أخاطر... دعيني أخاطر وأكتب إسمك بين الدفاتر
وبين ظنوني .. وفوق جبيني وخلف بريق العيون أسافر
دعيني ألملم ما ضاع مني إلى مقلتيك ... دعيني أهاجر
أحبك بين اشتياقي وبيني وأكتم عنك لهيب المشاعر
دعيني أصوغك في أمنياتي وأعلن .. أنك ذات بذاتي
وأبحر خلف اشتياقي إليك وأغرق فيك وفي ذكرياتي
فأنت النهار الذي أبتغيه وأنت المليكة في أمسياتي
دعيني أردد أني أحبك إني أحبك .... أنت حياتي
إلاما التغرب عنك؟ إلاما ؟ وفـي مقلتيك نسيت الكلاما
وكان يطاوع قلبي الزمان فعاد الزمان يريد الخصاما
عشقت لأجلك كل العيون ففيها أطـال هواك المقاما
وصرت أراك بكل اتجاه وصلى فؤادي لديك وصاما
يضيع الزمان على شاطئيك فأحمل كل همومي إليك
وأرحل خلف ابتسام الشفاه وأرجع أخشى الليالي عليك
هواك يحطم كل القيود فكل أمور الهوى في يديك
عبرت لأجلك كل السدود وكل الحدود وضعت لديك

الأخ سامي محمود العبد الغفار
تحية طيبة
على ضفة الشعر
أنسيك مرساة المشاعر
وأبقى لديك
رهين اختيار صنوف الحياء
بدنيا المسافر
وأنت لدي لهيب انتثار
دبيب الأماني بجلد التنافر
فلا شط بوح
يغادر حين امتداد المخاطر
ــــــــــــــــــــ

تحياتي أخي المفضال ولك باقة ود

دعيني أخاطر... دعيني أخاطر
وأكتب إسمك
بين الدفاتر
وبين ظنوني
وفوق جبيني
وخلف بريق العيون
أسافر
دعيني ألملم
ما ضاع مني
إلى مقلتيك ... دعيني أهاجر
أحبك
بين اشتياقي وبيني
وأكتم عنك لهيب المشاعر

دعيني أصوغك في أمنياتي
وأعلن ..
أنك ذات بذاتي
وأبحر خلف اشتياقي إليك
وأغرق فيك
وفي ذكرياتي
فأنت النهار الذي أبتغيه
وأنت المليكة
في أمسياتي
دعيني أردد
أني أحبك
إني أحبك
أنت ... حياتي

إلام التغرب عنك؟
إلام ؟
وفـي مقلتيك
نسيت الكلاما
وكان يطاوع قلبي الزمان
فعاد الزمان
يريد الخصاما
عشقت لأجلك
كل العيون
ففيها أطـال هواك المقاما
وصرت أراك
بكل اتجاه
وصلى فؤادي لديك وصاما

يضيع الزمان على شاطئيك
فأحمل كل همومي
إليك
وأرحل
خلف ابتسام الشفاه
وأرجع
أخشى الليالي عليك
هواك يحطم كل القيود
فكل أمور الهوى في يديك
عبرت لأجلك
كل السدود
وكل الحدود
وضعت لديك

	أحسنت أيها الشاعر المبدع/ سامي محمود وبالفعل لقد أضَفتَ إلى القصيدة بهاءً فوق بهائها بإعادة كتابتها بهذا الشكل الجديد. تحياتي لك أخي الحبيب، وإلى مزيد من الإبداعات.

بارك الله فيك أخي سامي
قصيدة رائعة ، ولتكتبها كما شئت
فهي تفيض أحسيسا ومشاعرا
جميلة هي بما حوته لا بمنظرها
حفظ الله قلمك اخي

طائر أنت تتنقل في عيون المعاني كما تشاء

بلبل أنت تتخير من مقطوعات الشدو ما تشاء

زهر يفوح بأجمل المعاني ويعبق بأرق المفردات

فشكرا اخي عاى هذا البوح

أحسنت أخي سامي

بورك الشاعر
طابت القصيدة

نحاياي
عارف عاصي