احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأديب الفيلسوف جوتيار تمر
هى لوحة قصصية خطتها خواطرك
لونها الحزن المعانق للرجاء
هو فعلا قدر
وقدرنا أن تتعانق الأيدى فندفأ للأبد
أو تتباعد أيدينا فيخط الحزن المولود قبلنا لنا
وشمه الأبدى فى وجوهنا.
شذى الوردة لقدرة حرفك الدائمة على إثارة وجعى
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
دعني أحدثك عن قدر آخر طالما انك فتحت لنا هذا الباب:
كانت هناك تحتسي سجم غربتها
وكان هو هناك يلعق جرحه ويضاجع أمنية غاربة
مضى بصمت نحو حلم مدفون في أعماق وحدته
ومضت بشغب نحو حلم مدفون في اعماق صمتها
حار وحارت
غاب وغابت
وحمل ................ ورحل كما يفعل دائما
لكنه هذه المرة قرر الرحيل عكس اتجاه الريح المؤيدة إلى هناك هكذا أوحى إليه ..................
وهي حملت جل متاعها ورحلت لكنها قررت هذه المرة أن ترحل عكس اتجاه الريح التي لم تعتد أن تناديها
عند تلك الصخرة وبالذات بجانب ليلكة صغيرة جلست متعبة
ووضعت رأسها على الصخرة فغفت
وبدأ العرق يتصبب من راسها شيئا فشيئا
إلى أن شعرت بيد تمسح على جبينها
فتحت عينيها
فوجدته هو
ها قد اجتمعا
إنه قدر
شاء لهما ان يسير كل منهما عكس اتجاهه المعتاد ليلتقيا
أليس ذلك قدرا أيضا؟؟؟؟؟؟؟؟
جووووووووو
هل حلقت بعيدا؟؟؟
اعذرني أردت تقليدك
لكن العين لا تعلو على الحاجب أكيد
نص رائع كما كل نصوصك
أيها المبدع تقبل مروري
حبي لك وتقديري
قال لي صديقي أن العالم كذبة وعندما وجدتك كان صديقي هو الكذبة
تهادى وجهه على مرآتها
وأخفت نبراته رنين صوتها
وغاضت دموعه في تربة قلبها
وقضمت نواجذ بعده هدأة ليلها
جلست على شواطئ الغياب تناجي النوارس المهاجرة إليه
وتغرس على حفافيّ غربتها نرجسا وزيزفونا
تمتطي صهوة الصبر فقد أنفقت سنيّ العمر صبرا
تلهج خلف من يقبع فوق أكمة جراحه
يبكي على ماض وحاضر ولا يؤمن بمستقبل آت
هذا أيضا قدر!!!!!!!
جوووو أحب لعبة الأقدار هذه
حبي وتقديري
نور.....
تتقاذف بنا الاقدار فوق امواجها
وتداعب فينا الميت ،بالموت
وتغرس فينا لغة الات الحتمي
وكأنا في كل ما نحن فيه
لسنا الا نحن في الاتي الحتمي
حيث نحمل في جعبتنا بعض مدارك
نور ، وبعض مواجع الم ، وذكرى تطيب
فينا البقاء ، لصفاء دائم فيها منا..
عبق مرورك
حبي لك
جوتيار
الحبيب جوتيار
أنت كأنت..
رائعُ الحرف
فائق الوصف
خاطرتك عميقة المبنى و المعنى
دمتَ مبدعاً
لا فض فوك
مودتي الكبيرة