جــــــــــهـــــــــــــ اد غريــــــــــــــــــــب
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
جــــــــــهـــــــــــــ اد غريــــــــــــــــــــب
سمر..............
لي رحلة طويلة مع الحزن....
وانا اقرأ كلماتك...تساءلت هل يمكن ان نصطاده قبل ان يغرقنا في مغاراته...
اتراك قادرة على اصطياده..؟
لقد فشلت انا...
انا اعيشه بكل جوارحي...
سمر....
جميل ان تمتزجي الالم بالامل...
اتمنى ان تتغلبي...
تقديري واحترامي
جوتيار
أستاذي الأديب جوتيار تمر
لم تفشل بإصطياد الحزن ..بل أنت قادر على إذابته بإشراقة الحرف .. مهما طالت مدة الحزن .. فالأمل لن يترك ترسبات حزنية داخلك..
شاغب سيدي
إشتهي ضحكة صاخبة تلغي حدود الحزن
و تراكمات الفرح الوثير يقف هناك ... يقترب منك .. مد له صنارة أملك ..
اترى خطواته ..........
لن أزيد.. حتى لا يعرف الحزن خطتي بإصطياده ...
لك كل الفرح والأمل أخي جوتيار
أنجبتني ...
أيها الحزن
لأرجمك ...
\
نداء من عمق صراخنا ... ونحن نتوجع
لاحرمنا ربي من مدادك ... سمر
الإنسان : موقف
هكذا هي الانثى التي تلبس ثوب النقاء
الصفاء تعطرنا بكلماتها الروحانية وعبير سحرها الشرقي..
تتألق بهذا المولد ورجم الرحم.... كلمات كتبت بصمت الفجر . وهي الان
تمطرنا بوابل سحر الغيمات...تعصر مطرها وتروينا من شفاه الانثى اجمل الالحان...
كيف لا وجاء نصها مبهرا بجمال حروف الشاعر الكبير المبدع (( جهاد غريب )) ليلون معا لوحة
كونية رائعة مبهجة تسر الناظرين وتعشقها كل أذن لاجمل الاوتار والموج يرتقي نورسه
حلقت بنا وطفت بحروفك الآخاذة لعالم الشمس المحرقة... ومولد جديد ..
اهنئك غاليتي على كل حرف كتب ولاجل المولد ايضا .....سلمتي غاليتي مع خالص حبي لكما
............ لينا أحمد ....
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
الأستاذ الأديب خليل حلاوجي
أنجبتني ..
أيها الحزن لأرجمك بمولدي
***
جميل أن نتحدى البكاء القابع في صمتنا .. أصرخ أيها الصوت فالوجع يراك يقترب أكثر فأكثر منك .. الآن أرجمه ..و أمسح عنه السواد .. المالح
أستاذي الأديب خليل
سررت جداً وجداً بزيارتك وبكلماتك الطيبة أستاذي خليل
الفاضلة سمر
دخلت إلى هنا مراراً أريد الرد على حرفك الجميل هذا و التعليق عليه ، لكني خشيت أن يرتد طرفك عن حرفي حزيناً !
الفاضلة سمر
فلست أدري بحق أي نمط من الكتابة تكون هذه النصوص إلى الآن ، فبعضهم يقول أنها قصائد نثرية و بعضهم نثر عصري !!!
و الحق أنه ما من قصائد نثرية في العربية الأصيلة ، و لا أعي إلى الآن أسس النثر العصري ، فاسمحي لي أن أعلق بذات الطريقة التي أعرفها عن عربيتنا الأصيلة :
عجزت و أنا أقرأ أن أفهم بعض الأسطر لعدم ترابطها في جمل تامات :
فلما...
يا أيها الصمت
تستعصي على الصوت
ارتداءك
في العيد
وفي العيد
أسمع أصواتاً حجرية
تدفعني
للضمور في صحراء
أشواكهم العارية
وللرماد ذاكرة
تتطاول على ثرثرة الحلم
إلى حينها
سأرتكب الأمل القاحل
فهل ما سبق جملة واحدة ؟
أكان أولها سؤال ؟ فإن كان سؤال فأين علامة الاستفهام ؟ و لمَ لمٍْ تكتب هكذا :
فلم يا أيها الصمت تستعصي على الصوت ؟
و هل ارتداؤك مبتدأ هنا أم مفعول به ؟
كل هذه الارتباكات في الأسطر السابقة و غيرها يجعل النص غامضاً ، و الفكرة عصية على الفهم ، و هذا كله يخالف أهم أسس اللغة العربية ؛ و التي تعتمد على الإيجاز لكن مع بيان ثم بيان ثم بيان .
أرجو أن يتسع صدرك لتعليقي ، فما أردت إلا الخير لي و لك .
كل تقديري .
من عذوبة الحروف التائهة
إلى غنوة الياسمين النقي
تفرد الحروف مساحاتها
على دائرة الضوء الساطع
و أما النشيد فيعتلي الغيمة
ليغرد في كوكب الغربة
و ينسج من حروفها شعاعا
يكتب للغريب لون الحياة
مع خالص التقدير
حاتم قاسم
الأديبة العزيزة حوراء
سررت جداً بزيارتك عزيزتي ...صدقيني أختي حوراء أنني كنت أنتظر كلماتك التي أعتبرها مقياس حراري لحرفي .. بالواحة أحب تعليقات وأخاف من رأي الأديبة أسماء و أنت أختاه .. وهذا الخوف ممزوج بالمحبة والحرص على أنا لا أخدش اللغة التي يجب أن ننحني لها ...
عزيزتي الأديبة حوراء
سأنتظر تعليقاتك دوماً لأنني أفتخر برقي نقدك ولأنني متأكدة حرصك الشديد على حرفي
دمت بكل حب