وأعصر مهجتي سُحُبا

يا شام:
ردّي دفاترَ عشقٍ كنتُ أكتبُها ** شوقاً تدفّقَ ، إن الشوقَ قتّـالُ

د.إياد العكاري

بارك الله بقلمك
ودام ألقك وسكبك
وجمعك بمن تحبّ
وأجزل لك من نعيمه

اعانك الله فلسفة جميلة داخل النص الشعري

الأخ الدكتور الشاعر محمد إياد العكاري

رائعة هي من روائع الشعر ونبض الضمير الحي.

بارك الله بك .


وتقبل خالص تحياتي وتقديري

د/محمد إياد العكاري
قصيدة تزف للواحة قلم شاعر كبير عميق الفكر يملك ناصية الشعر والبيان والشعور المرهف
عشت معك معنى قصيدتك ياأخى
سلمت يمينك

وماأسعدني بالبحتري ومشاعره
ولكم ابتهجت بتلك الكوكبة الرائعة التي تحلق بيراعها هنا
دمت أيها الراقي بحسك وبحرفك
سأستظل هنا في واحتكم لأتنفس الجمال والسلام

سلام الـلـه عليكم
الاخ الفاضل الاديب والشاعر الرائع الدكتور محمد إياد العكاري

درة من درر الشعر , نبض حرّ يتفجر حبا , وجرس جميل , تراكيب قوية , وصور في منتهى الروعة , تماسك في البنية , كل ذلك بلغة بسيطة قوية , تؤكد بصمة شاعر كبير , ومحب اصيل , للوطن والانسان والتاريخ , لامست شغاف قلبي ايها الشاعر , وقرأت نفسي من خلال خفقاتك الحارة الحانية .

اخوكم
السمان

أيها الكريم الأصيل د.محمد حسن السمان
غمرتني بلطفك ، وطوقتني بجميل حرفك
وسأستظل معكم تحت ظلال النخيل الأصيل ،وطلعه النضيد الجميل
لنستمتع معاً بعذوق يراعكم ،ورطب إبداعكم في واحة الجمال
دمت وسلمت وطبت

دمت ودام الجمال ودامت الشام
فخورة هي بمثلك
شكرا لعطر ياسمين دمشقي

مع أشواقي التي ليست تموت

طبيب

الأخ الأديب محمد إياد العكارى

روعة فى الأحاسيس نابعة من شغف القلب الولع بحب الوطن

فكتبت تحفة فنية مبدعة من تحف الزمن ليس يضاهيها إبداع

فغلفت المعانى والكلمات برحيق وورد المحبة ورياحينه للوطن

أرق التحية والتقدير لك أستاذى العزيز

أشكر لك نفحك وريحانك وأقدر ردك وسلوانك
فللوطن في قلب كلٍ منا روحٌ وريحان
وللأطلال في بصائرنا خفقٌ وجَنان
دمت أيتها الفاضلة الأديبة منى محمود حسان بكل خير والسلام

الأستاذ الشاعر د/محمد إياد العكاري

وللأوطانِ في دمِ كلِّ حُرٍّ

يدٌ سَلَفَت ودينٌ مستحقُّ


وأراك قد أجدت وابدعت وصفاً وحبّاً لعاصمةُ التاريخ دمشق..

ولا أقول إلا كما قال الجواهري :

شممتُ تربكِ لا زُلفى و لا مَلَقا وَ سِرتُ قصدكِ لا خِبّاً و لا مَذِقا و ما وجدتُ إلى لقياكِ منعطفاً إلاّ إليكِ و لا ألفيتُ مفترَقا كنتُ الطريقَ إلى هاوٍ تُنازعهُ نفسٌ تسدُّ عليهِ دونها الطّرُقا و كانَ قلبي إلى رؤياكِ باصرتي حتى اتهمتُ عليكِ العينَ و الحدقا شممتُ تربكِ أستافُ الصبا مرحا و الشملَ مؤتلفاً و العقدَ مؤتلقا و سِرتُ قصدكِ لا كالمشتهي بلداً لكن كمن يتشهّى وجهَ من عَشِقا قالوا: دِمشقٌ و بغدادٌ فقلتُ هما فجرٌ على الغدِ من أمسيهما انبثقا

مع وافر تحيتي وإعجابي

أيها المفعم نبضاً ، المورق حساً، المشرق يراعاً
الشاعر ماجد الغامدي
سأردد مع وجيب قلبك همسه
وللأوطانِ في دمِ كلِّ حُرٍّ

يدٌ سَلَفَت ودينٌ مستحقُّ
أجل والله ودينٌ مستحق
ونبضٌ بالوفاء يخفق حتى آخر قطرة
دمت رائعاً في قوافيك وردودك
والسلام أيها الود

مصافحة أولي لقصائدك أوقفتني أمام رائعة أخاذة

نسجتَ بحبِّها أدبا وصغتَ الحرفَ ملتهبا بلادَ الشامِ لا عدمتْ ديارُك شعرَ من كتبا أَحبَّك صادقاً حتى كواه الجرحُ فانتحبا

د.محمد إياد

دمت ودامت ديار الشام عزيزة

تقديري وتحياتي

إيها الإكرام الوقور والأديب القدير
اطلالتك جمال وولوجك وصال
لاعدمت كلاهما لأنعم بكريم الخلال
دمت وسلمت وطبت

ذي المعالي فليعلون من تعالى هكذا ... هكذا و إلا فلا ... لا

لله درك أيها المقتدر, فلقد أبدعت فأجدت , وشدوت فأطربت ...