هل أنتِ لغز أيتها الأنثى ؟ ... ناقشيني

سأتكلم عنها رغم أني فى طريقي للهروب منها نهائيا

المرأة

مجموعة من التناقضات فى جسد واحد لذلك صدقني لن تفهمها لأنها لا تفهم ماذا تريد

أقصد أن بها طبيعة هوائية غالبة عليها

هى ناضجة عاطفيا أكثر من الرجل

الرجل يحتاج ضعفها وعاطفتها

وهي تحتاج أن تحس أن ورائها ظهر أمن يحميها من كل شىء

الرجل طفل كبير والمرأة بحر عميق تحتاج للغواص الماهر ليخرج من داخلها اللؤلؤ والمرجان والزمرد والياقوت ( كنز يحتاج للبحث كثيرا للعثور عليه وفهمه )

لا اعتقد ان المرأة لغزا وانما عدم ثقتها بالآخر قد يجعلها أكثر كتمانا لسر نفسها

ويجعل من أفعالها مدلولات أخري لا تفسير منطقي لها سوي لكن الرجال الاذكياء يفهمونها بالفطرة

الخوف ..... الضعف ....... الغيرة ........ الرغبة والاحتياج .

المرأة

تعشق المراوغات واللف والدوران وحوريني يا تيتا

تحب أن تكون مطلوبة دائما

تقترب وتبعد لتلح انت ومن ثم تضعف إرادتها فى النهاية أمام إرادة الرجل

تعلم نقاط ضعف الرجال جيدا ولذتها تكمن في أن ترفضك بشدة تشعر بقوة حينما تترك رجل ما أو حبيبا ما , تشعر بقوة أيضا حينما يلح الرجل عليها في شىء ما

نقطة ضعفها الوحيدة إرادتها .

الرجل مخلوق صلب الإرادة لو فى عقله شىء لن يزحزحه أي شىء

أما المرأة عندها قوة فى التحمل والصبر والكتمان

وأخيرا كثير من الناس لا يفهمون الأخر سواء كان رجل أو إمرأة

فتحدث الكارثة وتسوء العلاقات وتتفتت الأسر

المرأة أميزها بشىء انها تميل الى تقليد الرجل

فإن والدها قدوة حسنة صارت البنت تابعة لوالدها

واذا كان زوجها كذلك صارت كذلك

هذا من خلال تفكيري البسيط

واود ان اشكر الاخ الصباح

علي حسن بيانه وجمال اسلوبه وجاذبية اسئلته وحواراته


محمد عسران

سأتكلم عنها رغم أني فى طريقي للهروب منها نهائيا

المرأة

مجموعة من التناقضات فى جسد واحد لذلك صدقني لن تفهمها لأنها لا تفهم ماذا تريد

أقصد أن بها طبيعة هوائية غالبة عليها

هى ناضجة عاطفيا أكثر من الرجل

الرجل يحتاج ضعفها وعاطفتها

وهي تحتاج أن تحس أن ورائها ظهر أمن يحميها من كل شىء

الرجل طفل كبير والمرأة بحر عميق تحتاج للغواص الماهر ليخرج من داخلها اللؤلؤ والمرجان والزمرد والياقوت ( كنز يحتاج للبحث كثيرا للعثور عليه وفهمه )

لا اعتقد ان المرأة لغزا وانما عدم ثقتها بالآخر قد يجعلها أكثر كتمانا لسر نفسها

ويجعل من أفعالها مدلولات أخري لا تفسير منطقي لها سوي لكن الرجال الاذكياء يفهمونها بالفطرة

الخوف ..... الضعف ....... الغيرة ........ الرغبة والاحتياج .

المرأة

تعشق المراوغات واللف والدوران وحوريني يا تيتا

تحب أن تكون مطلوبة دائما

تقترب وتبعد لتلح انت ومن ثم تضعف إرادتها فى النهاية أمام إرادة الرجل

تعلم نقاط ضعف الرجال جيدا ولذتها تكمن في أن ترفضك بشدة تشعر بقوة حينما تترك رجل ما أو حبيبا ما , تشعر بقوة أيضا حينما يلح الرجل عليها في شىء ما

نقطة ضعفها الوحيدة إرادتها .

الرجل مخلوق صلب الإرادة لو فى عقله شىء لن يزحزحه أي شىء

أما المرأة عندها قوة فى التحمل والصبر والكتمان

وأخيرا كثير من الناس لا يفهمون الأخر سواء كان رجل أو إمرأة

فتحدث الكارثة وتسوء العلاقات وتتفتت الأسر

المرأة أميزها بشىء انها تميل الى تقليد الرجل

فإن والدها قدوة حسنة صارت البنت تابعة لوالدها

واذا كان زوجها كذلك صارت كذلك

هذا من خلال تفكيري البسيط

واود ان اشكر الاخ الصباح

علي حسن بيانه وجمال اسلوبه وجاذبية اسئلته وحواراته


محمد عسران

سيدي محمد عسران
والتقاطات بارعة لكني لاأحب المقارنات فهي ليست ذات مدلول أكيد
كن بخير وشكرا لثائك الجميل

	الأخت منى لك كل المنى برعاية رب كريم وحفظ إله السموات ، والشكر مربوط بشريان نبض الإخاء مادام يخفق جنان صدق . شهادة وجدت فيها ما يغرق عيوني بدموع السعادة تطهر أجفاني من درن الإبصار المتسخ بواقع مادي تجوب بين تلاله ووهداته ذئاب لم تترك فطرة سليمة إلا نهشت بكر قصدها ، لكن ما رأيته من أخواتي في واحة الخير يتعدى حدود الطهر إلى تبتل روح في محراب العفة لفظا وواقع حياة أعيشه ، لذا كنت لكل منهن أخا بمعنى كلمة الإخاء دفاعا عن كل حرف منهن نية صدق وعمل وفاء . أشكرك أيتها النقية التقية تحياتي والعمر لا يقاس بشبر أيام ولا ذراع شهور ولا باع أعوام تلك حقيقة روحية لا اشك بها ولا أنا منها بكاره ولكن كم عشنا بحسب مدار الشفافية الروحية ونبذ الكراهية هي صفوة الحياة . فلنجعل ايام النقاء منتهى دقة القياس الروحي وليس الزمني . فانا اشعر بعمر روحي يمتد من عهد نوح عليه السلام وأنا من قاد سفينة نجاة القوم ، هو شعور أحياه تحياتي اشكرك مرة أخرى يامن حملت نقاء روح وشفافية وجدان تليق بحاملة شعور التقى منهاج حياة . أأأأأأأأأأأأأأخوك محمد ووالدك

وهل مثل منى سييدي لكريم
الا من هي نعتز بنصها ووجودها
شكرا لك ولها وللجميع

ليست لغزا ومع ذلك فهي ليست ظاهرة أو واضحة
إلا لمن مد لها كفيه وقد وضع قلبه فيهما..

الأنثى
تستميت للحصول على الشئ الذي تريده
تستأسد إن أرادت وإن أرادت ..
فهي أرق من الندى..
الأنثى.. فلك.. ليست شمسا ولا قمرا ..
بل فضاء تحوم فيه كواكب وضاءة وشهب لاذعة ونيازك ترمي بالشرر
وشمس دافئة في شتاء العمر.. وحارقة في صيفه..
إن كانت لغزا .. فلما وجدنا سعيدا معها في هذه الحياة
إذ ان الألغاز تتعب من يحاول فكها وتنسيه حظه من الدنيا
بينما آدم استأنس بحواء ..
والي يومنا هذا وحواء وآدم .. في اتساق ووئام..

ليست لغزا ومع ذلك فهي ليست ظاهرة أو واضحة
إلا لمن مد لها كفيه وقد وضع قلبه فيهما..

الأنثى
تستميت للحصول على الشئ الذي تريده
تستأسد إن أرادت وإن أرادت ..
فهي أرق من الندى..
الأنثى.. فلك.. ليست شمسا ولا قمرا ..
بل فضاء تحوم فيه كواكب وضاءة وشهب لاذعة ونيازك ترمي بالشرر
وشمس دافئة في شتاء العمر.. وحارقة في صيفه..
إن كانت لغزا .. فلما وجدنا سعيدا معها في هذه الحياة
إذ ان الألغاز تتعب من يحاول فكها وتنسيه حظه من الدنيا
بينما آدم استأنس بحواء ..
والي يومنا هذا وحواء وآدم .. في اتساق ووئام..

سيدتي الكريمة
ستبقى لغز لايمكن فكه
نعم هي عنيدة تصر على الوصول لما تريد وقد تصر ألا تقبل ايضا
لكنها أنثى لها كيانها
وصفك اختنا جميل لكنه ليس الشيفرة بل وصف مايمكنه من فك سيكيلوجيتها لعله ينفع
شكرا لمرورك

الصباح
كنت أتتبع هذا الموضوع الذى سألت فيه عن اللغز فأثارت الإجابات والأراء ألغازاً أكثر !
أرى أنك جمعت عدة مسميات فى مسمى واحد ، فالأنثى فى علم النفس توجد فى أشكال مختلفة بعيدة عن بعضها البعض وكأن كل كيان لها منفصل عن الآخر تماما طبقاً لمراحل حياتها المختلفة وهى فى ذلك تختلف اختلافا جذرياً عن الرجل. الأنثى يمكن أن تكون طفلة ، فتاة ،مرتبطة برجل بصور شتى سواء زوجة ، أخت ، إبنة وغير ذلك وقد تكون أيضاً أماَ ، جدة ، وهكذا ، كما تختلف كل صورة من هذه الصور طبقاً لثقافتها ودرجة تعليمها ونشأتها. فى كل صورة من هذه الصور كيان وعقل مختلف تماماً عن الآخر ومن هنا يكون اللغز إذا تم التعامل مع هذا كله بمسمى واحد وهو الأنثى !
غير أن هناك عاملا مشتركاً ثابتاً فى كل تلك الصور ألا وهو عاطفتها التى لا تتغير بالعمر. فأى أنثى تقصد هنا ؟؟!
دعنى أجيبك عن واحدة وهى الأنثى الناضجة فى تعاملها مع الرجل هذا إذا كان ذلك هو المتعارف عليه بكلمة الأنثى.
هى تعتبر أن كنزها الثمين الذى خلقها الله به هو جسدها والذى تحافظ عليه بدرجة الحفاظ على كينونتها ،فهى تتمنى أن تمنح هذا الكنز لرجل واحد وتعلم تماما أنه أى الكنز سوف يفقد الكثير من بريقه بعد ذلك بالنسبة للمجتمع ككل. لذلك فهى تهب هذا الكنز مختارة لرجل تحبه ، ساعتها تمنح له كل شيء وتعتبر أنها قد اعطته كل ما تملك بما لم يمنحه هو. ولذلك فهى تنتظر منه دائماً أن يمنح بقدر ما منحت ولا تقبل فى ذلك مساومة وأعتقد أن ذلك حقها لا شك فى ذلك ، فاذا أعطى الرجل لها ما أرادت وما تستحقه لن تبخل لحظه فى البحث عن إرضائه بكافة السبل والإخلاص له حتى الموت ، ولكن إن لم يعط فويله ، ساعتها ينقلب الحب إلى كراهية عمياء لا يحدها شيئ فى الانتفام بصور شتى مما نسمع ونرى. فإذا نظرت جيداً تجد أن الأنثى لا تفعل فعلاً تجاه الرجل حقيقة ولكنها ترد الفعل أفعالا ولها الحق كل الحق، وهى التى يقع عليها الظلم قبل أن تفعل أو تظلم. انظر للأنثى تعرف الرجل من خلالها إن كان يفهمها أم لا. وفى النهاية أقول لك وصية رسولنا صلى الله عليه وسلم (رفقاً بالقوارير) فليس حق الأنثى أن تحسن معاملتها وترضيها فقط ولكن أن تتحمل الأذى منها فهذا حقها.
تحياتى

الصباح
كنت أتتبع هذا الموضوع الذى سألت فيه عن اللغز فأثارت الإجابات والأراء ألغازاً أكثر !
أرى أنك جمعت عدة مسميات فى مسمى واحد ، فالأنثى فى علم النفس توجد فى أشكال مختلفة بعيدة عن بعضها البعض وكأن كل كيان لها منفصل عن الآخر تماما طبقاً لمراحل حياتها المختلفة وهى فى ذلك تختلف اختلافا جذرياً عن الرجل. الأنثى يمكن أن تكون طفلة ، فتاة ،مرتبطة برجل بصور شتى سواء زوجة ، أخت ، إبنة وغير ذلك وقد تكون أيضاً أماَ ، جدة ، وهكذا ، كما تختلف كل صورة من هذه الصور طبقاً لثقافتها ودرجة تعليمها ونشأتها. فى كل صورة من هذه الصور كيان وعقل مختلف تماماً عن الآخر ومن هنا يكون اللغز إذا تم التعامل مع هذا كله بمسمى واحد وهو الأنثى !
غير أن هناك عاملا مشتركاً ثابتاً فى كل تلك الصور ألا وهو عاطفتها التى لا تتغير بالعمر. فأى أنثى تقصد هنا ؟؟!
دعنى أجيبك عن واحدة وهى الأنثى الناضجة فى تعاملها مع الرجل هذا إذا كان ذلك هو المتعارف عليه بكلمة الأنثى.
هى تعتبر أن كنزها الثمين الذى خلقها الله به هو جسدها والذى تحافظ عليها بدرجة الحفاظ على كينونتها ،فهى تتمنى أن تمنح هذا الكنز لرجل واحد وتعلم تماما أنه سوف يفقد الكثير من بريقه بعد ذلك بالنسبة للمجتمع ككل. لذلك فهى تهب هذا الكنز مختارة لرجل تحبه ، ساعتها تمنح له كل شيء وتعتبر أنها قد اعطته كل ما تملك بما لم يمنحه هو. ولذلك فهى تنتظر منه دائماً أن يمنح بقدر ما منحت ولا تقبل فى ذلك مساومة وأعتقد أن ذلك حقها لا شك فى ذلك ، فاذا أعطى الرجل لها ما أرادت وما تستحقه لن تبخل لحظه فى البحث عن إرضائه بكافة السبل والإخلاص له حتى الموت ، ولكن إن لم يعط فويله ، ساعتها ينقلب الحب إلى كراهية عمياء لا يحدها شيئ فى الانتفام بصور شتى مما نسمع ونرى. فإذا نظرت جيداً تجد أن الأنثى لا تفعل فعلاً تجاه الرجل حقيقة ولكنها ترد الفعل أفعالا ولها الحق كل الحق، وهى التى يقع عليها الظلم قبل أن تفعل أو تظلم. انظر للأنثى تعرف الرجل من خلالها إن كان يفهمها أم لا. وفى النهاية أقول لك وصية رسولنا صلى الله عليه وسلم (رفقاً بالقوارير) فليس حق الأنثى أن تحسن معاملتها وترضيها فقط ولكن أن تتحمل الأذى منها فهذا حقها.
تحياتى

سيدي البحتري
مازلنا نرواح بين العاطفة والحب
هل هي شيفرتها أم مفتاح الشيفرة ؟!
لابد من التفريق بين المفاتيح والأقفال وحقيقة وماهية الشيء
نحن ارباب اللغة
مرحبا بحضورك

كل مارد أحدهم قلت ممتاو هذا مفتاح
طيب معكـ مفاتيح..
لتختر احداها ,, وفك الشيفرة .
لنرى امُحِق انت ام انك تلف وتدور ..
كي لانكشف انك لاتعلم السر..!

!

كل مارد أحدهم قلت ممتاو هذا مفتاح
طيب معم مفاتيح..
تختر احداها ,, وافك الشيفرة .
لنرى امحق انت ام انك تلف وتدور ..
كي لانكشف انك لاتعلم السر..!

!

لو سقط المطر في غير أوانه هل تنبت الكماة ( الفقع )
لو سقط المطر على ارض سبخة هل ينبت العشب
لو سقط المطر على ارض الطين
لو لم يسقط المطر لعى ارض خصبة هل ينبت الزرع
انبتي زرعا مع كل هذه العوائق
مرورك يسعدني

الصباح
آخر رد لى هنا
إن أردت القفل فهو العاطفة
وإن أردت المفتاح فهو معنى كيفما عبر الرجل عن هذا المعنى
دم بخير