أخي مجدي محمود جعفر
أسعدني مرورك الكريم وأن أبقى بين أضلع عرين الذاكرة من يدري ربما نلتقي.
سأحاول أن أزور القاهرة لأرتوي من ماء النيل، فما زلت عطشى للقاء أبناء هذا الماء .
دمت بخير مع صافي محبتي وتقديري
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أخي مجدي محمود جعفر
أسعدني مرورك الكريم وأن أبقى بين أضلع عرين الذاكرة من يدري ربما نلتقي.
سأحاول أن أزور القاهرة لأرتوي من ماء النيل، فما زلت عطشى للقاء أبناء هذا الماء .
دمت بخير مع صافي محبتي وتقديري
أهلا بك في مصر سيدتي في أي وقت - بل النيل هو الذي سيرتوي من حرفك البهي - دمت وفي الإنتظار
أخي مجدي كلامك المختصر أوفى القصة حقها وأعطاني ما أريد، يكفي أنك مررت من هنا وزيلت توقيعك بكلمات ستظل في عرين الذاكرة محملة بكل تقدير
دمت بخير صافي محبتي
الأديبة سها / تحية
قراءة أدمنت خمرتها من عروق الواقع الذي يهرق الدم ويصنع من الصلصال وجوه الجبروت ، فنسجد لها خيفة من عيون تغطيها دماء تنزف من شرايين التحدي ليصبح السجان سيدا والفكر عبدا منبوذا يقبع بين خيال ومحال ، أصابع تمهر الخيال بشهادة ميلاد جنين من رحم الثبات ، وسيارة تصارع الصخب والعنف بمقود الحياة ، ووحش يفتك بشهوة القتل ، وسبع ليرات لا تسد رمق جائع أي مفارقات هذه ؟
صالح ، وأب وجانيت أسماء يتخيلها القارئ بعين اليقين أهله وهو وحبه ومن كره ، ومن التحف بسماء الضياع وافترش أشواك التيه هو نفسه ، استطعت يا سها أن تجعلي المتلقي بطلا ، يستحث الخطا بخيال مشرئب الأعناق يتصور النهاية ، يرسمها بواقعية الشهود ، ليبدو من خلف صخور الأسى كل خيط يشده لعقدة القصة .
تحياتي
الحزن يولك الألم ويمنح الصراخ ومضة حياة .
سها لك تقديري
إلى مزيد من قصص تحبك على مقاسنا
.
أبا القاسم الموقر
ما ورد هنا ليس مروراً ولا تعليقاً، ما كتب ينم على فكر ناقد واثق من قراءته وتحليله، قرأت نقداً أعجبني بحق، ليس لأنه يحمل الإطراء بل لأنه فند النص على حقيقته.
دمت بخير مع صافي محبتي وتقديري وإلى مزيد من كلمات تعلق بالذاكرة