أخي مجدي محمود جعفر
أسعدني مرورك الكريم وأن أبقى بين أضلع عرين الذاكرة من يدري ربما نلتقي.
سأحاول أن أزور القاهرة لأرتوي من ماء النيل، فما زلت عطشى للقاء أبناء هذا الماء .
دمت بخير مع صافي محبتي وتقديري
قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أخي مجدي محمود جعفر
أسعدني مرورك الكريم وأن أبقى بين أضلع عرين الذاكرة من يدري ربما نلتقي.
سأحاول أن أزور القاهرة لأرتوي من ماء النيل، فما زلت عطشى للقاء أبناء هذا الماء .
دمت بخير مع صافي محبتي وتقديري
أهلا بك في مصر سيدتي في أي وقت - بل النيل هو الذي سيرتوي من حرفك البهي - دمت وفي الإنتظار
أخي مجدي كلامك المختصر أوفى القصة حقها وأعطاني ما أريد، يكفي أنك مررت من هنا وزيلت توقيعك بكلمات ستظل في عرين الذاكرة محملة بكل تقدير
دمت بخير صافي محبتي
الأديبة سها / تحية
قراءة أدمنت خمرتها من عروق الواقع الذي يهرق الدم ويصنع من الصلصال وجوه الجبروت ، فنسجد لها خيفة من عيون تغطيها دماء تنزف من شرايين التحدي ليصبح السجان سيدا والفكر عبدا منبوذا يقبع بين خيال ومحال ، أصابع تمهر الخيال بشهادة ميلاد جنين من رحم الثبات ، وسيارة تصارع الصخب والعنف بمقود الحياة ، ووحش يفتك بشهوة القتل ، وسبع ليرات لا تسد رمق جائع أي مفارقات هذه ؟
صالح ، وأب وجانيت أسماء يتخيلها القارئ بعين اليقين أهله وهو وحبه ومن كره ، ومن التحف بسماء الضياع وافترش أشواك التيه هو نفسه ، استطعت يا سها أن تجعلي المتلقي بطلا ، يستحث الخطا بخيال مشرئب الأعناق يتصور النهاية ، يرسمها بواقعية الشهود ، ليبدو من خلف صخور الأسى كل خيط يشده لعقدة القصة .
تحياتي
الحزن يولك الألم ويمنح الصراخ ومضة حياة .
سها لك تقديري
إلى مزيد من قصص تحبك على مقاسنا
.
أبا القاسم الموقر
ما ورد هنا ليس مروراً ولا تعليقاً، ما كتب ينم على فكر ناقد واثق من قراءته وتحليله، قرأت نقداً أعجبني بحق، ليس لأنه يحمل الإطراء بل لأنه فند النص على حقيقته.
دمت بخير مع صافي محبتي وتقديري وإلى مزيد من كلمات تعلق بالذاكرة