الأخ العزيز حسام ..أما وقد عثرت علي النص ..فهأنا أسجل حضوري مؤقتاً ..لك مني خاص الود والتقدير .
خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رجولة.» بقلم عبد الله الرحيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السيِّد.. للشاعر أحمد سعيد موسى» بقلم أحمد موسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الـوَلَع باختراع المصطلحات كان طاغياً على النفس في عصر الخليل» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأخ العزيز حسام ..أما وقد عثرت علي النص ..فهأنا أسجل حضوري مؤقتاً ..لك مني خاص الود والتقدير .
[عزبزي حسام ..غريب أمر هذا الذي يحدث لنا ..سلسلة من المرارات بدأت بالنكبة مروراً بالمبعدين الفلسطينين في تل الزعتر وانتهاءاً بمذبحة سيرنستا ..ومما يؤلم حقاً أن العالم كان يستمتع بمياريات كأس العالم حينها بينما النساء والأطفال والشيوخ ذبحون في برية ( سبرنتسا) ..واليوم ونحن نقترب من مونديال جنوب إفريقيا تصدمنا صحيفة جنوب إفريقية بنشر رسوم مسيئة لرسولنا الكريم صلوات اللهوسلامه عليه .. تري أية مأساة أخري ينسجون خيوطها لنا؟! هذا مع تحياتي .
القاص المبدع / حسام القاضي
رائعة من روائعك القصصية ، قرأتها أكثر من مرة .
لقد كان الوصف ممتازا بحيث جعلنا نتفاعل وجدانيا مع الأحداث ، و نعيش مرارة هذه التجربة القاسية التي يندى لها الجبين .
هنا تأريخ من نوع آخر لجرائم البشرية في أفظع صورها الحسية و المادية ، و التي لا تتوقف بموت الضحايا ، بل تستمرُ مع ضحايا جدد يحملون مسخ و بشاعة هذه الجرائم !!
و لد حيا ليعلن موت الضمير الانساني الذي سمح بهكذا جرائم و مأساة .
دمت أديبا بارعا ...
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
حسام القاضيأديب .. أحياناً
أخي الأديب الكبير / عبد الغني خلف الله
هاهو التاريخ يعيد نفسه بشكل أو بآخر
المهانة نفسها ورد الفعل نفسه..
وها هو العالم يستعد لكأس العالم ،وقطيعنا في الصدارة كالمعتاد
ولكن ربما بعد بعض بيانات هزيلة مما تعودنا
أو ترك العدو الأصلي ومن ثم البحث
عن عدو آخر يمكن استضعافه وإلقاء اللائمة عليه
وهكذا يظل واقعنا كما هو قبيحاً كريهاً بشعاً ..
ولكنه حي
نص ارتقى وارتقى
ليعانق الإبداع في آخر مدياته
لقد عشت النص بتفاصيله المؤلمة
ولقد تحيرت هل أتمتع بجمال الأسلوب
أو أبكي على حالنا !!!
الأستاذ حسام القاضي
حفظك الله تعالى
ودمت مبدعاً
تحياتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
أخي الفاضل الأديب / هشام عزاس
السلام عليكم
أشكرك لهذه القراءة العميقة
هنا تأريخ من نوع آخر لجرائم البشرية في أفظع صورها الحسية و المادية ، و التي لا تتوقف بموت الضحايا ، بل تستمرُ مع ضحايا جدد يحملون مسخ و بشاعة هذه الجرائم !!
نعم يستمر هذا المسخ ليذكرنا بتلك الجريمة على الدوام
تقديري واحترامي
وكأنّ المأساة عقدت قرانها علينا لتنجب الويلات دائما، وتتناسل خيبات!
قصّة رائعة السّبك والحبك رغم الأسى
بوركت
تقديري وتحيّتي
أعظم الأعمال الأدبية هي التي تعش ألف حالة و حالة بين المتشابهات و لا تتكرر حرفًا . كتبت ذلك في حرائر البوسنة واليوم نفس المشهد هنا وهناك ويبقى السؤال "أتمسكه على هون أم تدسه في التراب" . تحياتي لقلمك العريق .