الأخت الفاضلة دمووع
شكرا لك على هذا التواجد
دمت بود
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأخت الفاضلة دمووع
شكرا لك على هذا التواجد
دمت بود
شاعرنا العزيز سمير العمري
إقتراحك هو الأفضل (انطوى هي الكلمة المناسبة)
سأغير القصيدة عندي
بانتظار ملاحظاتك الراقية أستاذي
دمت بود
الأخ الكريم ريان
تحياتي لملاحظاتك الرائعة
لقد اخترت التعليق على أعمق بيت في القصيدة
ولكن المعنى في بطن الشاعر عزيزي
دمت بود
القلم الباكي
مشاعر سلسة ورقيقة وعذبة تكشف لي عن شخصية تتسم بالإلمام وبعد النظر وهذا ماغدا جليلاً في كلمات الرقيقة التي تثلج الصدر قراءتها وهي ثمثل بالنسبة لي تمرس عملاق يجيد كتابة التفعيلة برؤية ودراية لا حدود لها .
وهذه مداخلة متواضعة :
قد تترك الكلماتُ أشتات الحنينْ
وترى بها الفزع المسجى بالأنينْ
(( أين التي )) أحببتها وعشقتها
إني أطارد همسها مابين أشواق السنينْ
الأنها تركت فؤادي خفيةً
تتستر الأشواق بالظلم الدفينْ
لا تتركيني عندها
لاتحرميني وصلها
أعني المودة والمسرة والحنينْ
وبحكمتي أطلقتُ حبي تاركاً
أوجاع حزنٍ مستبينْ
يا أيها القلمُ الذي
أدركته باكٍ على همسٍ يلينْ
* * *
هل تنظرين مودتي
والقلب ينبض بالهوى
أتملكُ الأنفاس في شق النوى
حتى أطير مسافراً
في دفعة تشفي الجوى
لا تجعلي الأشعار سيان
الذي لولاه ما عرف الورى
أشواقه المثلى وسار بدربها
يشتاقها وصلا وقد ترك النوى
* * *
وهناك ياوجعي استدار مكلماً
قلبي ولكن الذي
أبقى الجراح ومادرت
أني أحب خيالها الوردي عشقاً
في ارتسامات الهوى
(( ماذا تقولُ حبيبتي ))
مع أعذب التحايا القلبية وأصدقها
لا تقولي للسفينة أن مصباحي انكســــــــر
فزجاجة العشق التي كانت هناك تدحرجت
حتى بكى المجذاف قــرب خدودهـــــــــــا
والليل يبحث عن نجومٍ ترتـدي ذاك القمـر
لمن الرحيل إذا رأيتكِ عند طيات السَمـــر
يكفي ذبولي قرب عينكِ واحتراقي راعشاً
يكفي نسائم قلبكِ الحاني...... ويكفي أدمعاً
أوما عرفت بأن بحركِ للحبيب قد انتحـــر
مهــــــلاً حبيبـــــــة شاطئي لا تذهبـــــي
فنوارس الولــــــــــه البعيــــدة قـــــد أتت
والمــــــــــــوج ينزف قبلـــــةً لا تنتهــــي
فلم البكا والناي أصبح في الغروب معذبـاً
ولم البكـــــــا إن كنـتِ انـــتِ حبيبتـــــــي
هذي الحقيقـــــــة يا صبيــــــة والقـــــــدر
هذي الحقيقـــــــة يا صبيــــــة والقـــــــدر
الأخ الكريم نسيم االصبا
تقبل مني أرق التحايا
آهٍ يــــــــــابحر
أتذكُرُ مرورنا
كل يومٍ قبل أن تصحو الشمس
قبل أم يلتقي العشاق بالعشاق ِ
وكتبنا على الرمال ِ
قصة عشقنـــــــــا
فها هي ..مازالت هنـــا
رغم البُعد والجفا
رغم البرد والضنا
منقوشة على الشطآن ِ
والآن جئتُ بمفردي
وهمسهُ
هـــــــــاهو معي
ويدهُ رغم الفراق
تضمُ يــــــــــدي
رُغم الظلم
تــُعانقُ خــــاصرتي
تركني مع الياسمين
ورحل عني
أسر قلبي وتملكني
وآهٍ ... بوداعهِ أغرقني
وشمتُ لهُ وجه الياسمين
وإنهُ... من صدق حبي
عبيـــــــــرهُ يحتـــــــوي
فأنا شهيدُ العشق
بعثـــــــــر مُهجـــــــتي
أزدادُ عشقاْ كُلما
زاد البعاد........
وعُمق عينيهٍ أرتجي
فمن المظلوم
يــــــــــــابحر
بقصتنـــــــــا
ومن الجــاني
لملِمي يا ياسمين شظايا الورود
فهي مدامـــــــــــعي
قد أمطرت مسكاْ على أحداقي
مـــــابالُ قلبي يا بحر
أنينهُ مـــــا زال
ماءاْ وأشجاراْ وبــوح ســواقي
مابالٌ خناجر الوفاء تــُحاصرني
فشـــــاب وجــــهي
وحُـفِر على المدى ارهاقي
آهٍ يــــــــــــابحر
سكبتُ لك أوجاعي
فمن المظلوم
بقصتنـــــــــــا
ومن الجـــاني
أهو أم أنـــا
أم كلانا
قــُدِر لنا
علقُ مر ٍ اليوم ِ الردِيِ
فمــــــــاذا يقول حبيبي ...
أيها القلم البـــــــــــاكي
أي قلم هذا الذي بكى
بحبر ٍ فريد حبر الاوراق بعدما اشتكى
إلـــــــــــــهي ..أي بكاء هذا يخرج من القلم
أتحفتني صدقا بقلمك الباكي
خجل البكاء عند الياسمين من بكاء قلمك
لا شيئ الياسمين عندما يبكي أمام بكاء قلمك
اعذرني لمداخلتي سيدي...
بكى الياسمين لبكاء قلمك
فنسق دموعه بحروف ٍ
مع ان الياسمين خجلى ... ...
تحياتي من باقات بكائي
بكاء الياسمين ولعينيه بكى الياسمين
الأخت الكريمة بكاء الياسمين ..,
ما أجمل ما كتبت أختي الكريمة ..,
لك تحياتي ...,
أخي الحبيب نسيم الصبا
أتحفتني حقا بمقطوعتك أعلاه
هذا ما أرادته الهاربة
وهذا ما أراده القدر
تحياتي لمرورك الكريم
دعها فإني لن أراها هاهنـــا
إلا على تلك الشواطئ نائمة.
أخي المبدع محمود
كلماتك تحاكي الفكر ببراعة.. ومعانيك تجتاح الروح دون عناء
لا أقول سوى
شكرا للأجواء الحالمة الحزينة التي حملني إليها نصك الرائع
تقبل تحياتي