المبدع " جوتيار"
أين كنت عن هذه الرائع ــة..!!
أعتذر لــ تأخري ف معانقة قصتك المذهلة هذه ...!!
رائعة وأكثر.....
سلمت ودمت بــ بهاء
لك خالص تقديري وتراتيل ورد
جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
المبدع " جوتيار"
أين كنت عن هذه الرائع ــة..!!
أعتذر لــ تأخري ف معانقة قصتك المذهلة هذه ...!!
رائعة وأكثر.....
سلمت ودمت بــ بهاء
لك خالص تقديري وتراتيل ورد
أعلم يا .... لكن ما اسمكِ ..؟ منذ سنوات طويلة وأنتِ تعيشين معي هنا.. وفي كل ليلة التقيكِ.. ولم اتذكر ليلة أن أسالكِ عن أسمك هل لك أسم..؟ بماذا أناديك..؟
انتظري قليلاً لا تقولي لي عن أسمك .. دعيني بحدس الأنثى أحزر.. لعل اسمك وسن.. أو ميساء.. لا .. لا.. أظنه مريم .. نعم أعتقد بأنه مريم..!
ضياع اهابنا فاصبحنا نهيب منه
حبي لك
ليلة أخرى..
يتمخض فيها التيه تيهاً أكبر
ويتبعثر فيه الأنين المحبوس في الصدر..
نَفَسا من حميم مسنون..
يناجي الموهوم نفسه مجددا ..تراه يعي؟
أيها المبدع..
لغتك سلسه وشفافه..
وتفيض عذوبة في السرد
ولأنها كذلك ، يحس بها القلب وكأنه لسان حاله..
دمت بهذا الإبداع البهي..
كن بخير
الأديب الجريب/ جوتيار
هي ذاتها فلسفتك في تجسيد الألم، في رسم ملامح الانسانية بالانسانية التي ذاتها تعجبني،
وتشدني لمواضيعك بكثرة!
في كل مرة، أقرأ لك..
يزداد اقتناعي بأنه: عليّ التواصل مع مواضيعك!
قد أحسنت أيها الخنذيذ
همسة: كم أحب تألمك! فمع كل صرخة..قصة تدوخني وأنا أتحسس معانيها، كمن يتلمس ثقوب الناي تعلما!
تقديري
/ماجدة
جو ، جئت أسجل حضوري عبر نصك وبين سطورك وتحت ظلال حروفك
أحاول أن أفهم أن أصل إلى شيء ما وأبقى كتلك القصاصات على ضفاف نصك المليء بالألم والشجن
دام نبض قلمك