هذي الحروف لصدقكم برهان *** يا صالح الإبداع يا إنسان
فاسلم أخي وانظم قصيدك واهدنا *** تهوى استماعك ها هنا الآذان
مرحبا أخي الحبيب
تقبل خالص الود
عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
هذي الحروف لصدقكم برهان *** يا صالح الإبداع يا إنسان
فاسلم أخي وانظم قصيدك واهدنا *** تهوى استماعك ها هنا الآذان
مرحبا أخي الحبيب
تقبل خالص الود
مع كل المحبة والشوق لأخي الشاعر صالح زيادنة
وقد أطلقت عليه وقبل مني " بلبل راهط"
هـــذا بيـان ٌ قد تـلاه ُ بيــان ُ
***** فاسـلم ْ فديتـُك َ إنَّه ُ الميزان ُ
ولربَّ بيت ٍ قـد أنارَ بصائرا ً
***** ولربََّ شعـر ٍ سـيفُه ُ النيران ُ
إن كانَ حالُ النـاس ِ هذا بكرةً
***** فلربَّمـا ولِـدتْ لنـا الفرسـانُ
هذا جهـادٌ فارم ِ صالحُ لا تني
***** إنَّ المـواقفَ نورُهـا القرآن ُ
مع محبتي
أخوكم/ أيمن
اخي الكريم
والشاعر المبدع
صالح
كم احب شعرك سيدي ولقد قرات لك الكثير
فوجدتك من اصدق الشعراء عاطفة وحسا .
تحياتي واعجابي الشديد
المخلص
عبدالوهاب القطب
أخي ابن بيسان
أشكرك أولاً على كلمات أنت أحق بها مني ، لحسك المرهف وكلماتك التي تنبع من القلب ، ونشاطك الأدبي المتميز .
كذلك أشكرك على بعث هذه القصيدة وإخراجها من مرقد النسيان إلى نور الحياة ليقرأها من يرغب في ذلك ، ولا أكتمك بأنني قرأتها أيضاً .
لقد تأثرت بقصيدتك عن العيد ، حتى شعرت بأن نشيجاً يقف في حلقي ، ودموعاً تكاد تقفز من عيوني ، فلله درك يا ابن بيسان كم صدقت وكم أجدت ، وكم نفخت في قصيدتك من حبّات القلب .
لك حبي وتقديري ، ولكل أعضاء المنتدى والمشرفين عليه قبلة حبّ أخوية .
وفقكم الله وسدد خطاكم لما يحب ويرضى
وتقبل تحياتي
فيا ربما أخلى من السبق أوّلٌ
وبذَّ الجياد السابقات أخير
شاعرنا المبدع الفذ صالح زيادنة
سمعتُ عنك الكثير.. فتلهفتُ للقراءة لك
وعندما قرأتُ لك.. تلهفتُ للتعرف عليك
قصيدة جميلة جدا... أرفع من مجرد نظم.. إنها إحساس عميق وشعور راقٍ...
قرأتها لك... فأحببتُ أن أكتب هذا التعليق للتعبير عما جال في خاطري
تحياتي وتقديري
ناصر
أشكرك أخي ناصر على كلماتك الطيبة ، وشعورك النبيل
وربما تتفاجأ لو قلت لك بأنني قرأت إبداعك في ناشري وأفلاكنا وهنا وغيرها من المواقع ، وكذلك كنت في موقعك وقرأت الكثير لك ، وأعجبتني هذه الخصوبة الفكرية التي تتمتع بها في السنوات الأخيرة ..
كذلك قرأت عن ديوانك الجديد .. والذي صدر في مصر إذا لم تخنّي الذاكرة ..
ولا أكتمك أن إصداراتنا ندفع عليها من جيوبنا ثم نوزعها مجاناً ، وأجرنا في ذلك على الله .
وفي الختام أتمنى لك كل خير ، وأرحب بك أخاً وصديقاً وشاعراً فذاً مبدعاً يشرفني التعرف به .
وتقبل خالص الود والمحبة
[size=4]استاذنا الكريم و شاعرنا مرهف الحس
الأستاذ صالح زيادنة
قد لا تصدق إن قلت لك أني قرأت هذه القصيدة من قبل أكثر من عشر مرات
فلقد تصادف وقت نشرها قبل عام تقريبا في الواحة مع وقت انتسابي للواحة
فطبعتها و جعلتها مع المنتقى من أشعار الكبار عندي .
و لكني لم أشأ أن أرد عليها في حينها
لم أكن أعرف كيف تكتب الردود على مثل هذه القصائد الرائعة .
فلما رفعها أخي الحبيب ابن بيسان اليوم ( و هي مرفوعة بصاحبها و بما حوته من معان عظيمة ) تشجعت و قلت يا ولد لماذا لا تكتب ردك الآن .
حسنا ً .. عليّ إذن أن أبدأ بشكري للحبيب ابن بيسان أن أعاد هذه الرائعة إلى الصفحة الرئيسية و أنا أعرف أنه دائما يجيب التايهة ( مع الإعتذار للفصحى هنا )
و لن أقول عن قصيدتك أنها رائعة لأنها تكاد تكون فوق مستوى الروعة فاسمح لي إن عجزت حروفي عن الإتيان بوصف لائق بها .
فقط استوقفتني هذه الأبيات :
مات الضميرُ وليس نرجو بعـــدهُ
...................... عطفاً ، ومات بموتــــه الإنســانُ
ونعـــودُ للأرضِ التي من أجلهــا
...................... نُظِمتْ عقودُ الشِّعرِ وهي جُمــانُ
الأرض رمـــزٌ للبقـاء ومشــــعلٌ
...................... للمجـــدِ ، تحملُ عبئَــــهُ الأوطانُ
فهواؤها يُشــفي العليــــلَ وماؤها
...................... عســـلٌ ، تفيض بعطره الغـدرانُ
التينُ والزيتــون يزهـــو فوقهــــا
...................... وكذاك جـــاء بذكـــرها القــــرآنُ
نبتت بها شِــيَمُ النفوس على التقى
...................... وعليها سـار الشـــيبُ والشــــبَّانُ
الأرض أمٌّ للفضائـــــــل كلّهــــــا
...................... سَـــهِرَتْ علينا والدجى وســــنانُ
الأرض ذوبٌ من حنـــانٍ غامــرٍ
...................... هشّــــت لهُ بين الحشــا أشـــجانُ
يأوي إليهـــا الريــمُ في خُلْواتــــهِ
...................... وتجــــــول بين تلالهــــا الغِزلانُ
ويرفرفُ القمــــري فوق ربوعها
...................... فيصـــفّق الخــــروبُ والرمَّــــانُ
الأرضُ ميراث الجدود نصونهــا
...................... كالعِرض يحمي عرضه الإنسـانُ
هذي قبـــور الأهل فوق أديمهـــا
...................... حفّـت بها الأزهــــار والأغصانُ
ســـادوا بها لم يتركوها لحظـــــةً
...................... فســـما بها الإعمــــار والبُنيــــانُ
فلقد ذكرتني بقصيدة لي ( أحسبها شعراً ) اسمها للأرض وجه آخر
قالت : أتهجر هكذا يا شاعرُ و إلى النجومِ النائياتِ تسافرُ يسبيك حُسنُ البدرِ في عليائِهِ فتهيم فيهِ مغازلاً و تسامِرُ أوَ لا تروقكَ هذه الأرضُ التي دَبَّتْ خطاكَ بها و هامَ الناظِرُ و تمتّعت عيناكَ فيها بالضحى لمّا دعاهُ إليهِ حقلٌ ساحرُ يشدو الهَزارُ مُداعباً أزهارَهُ فَيَرِقُّ ماشٍ في رُباهُ و طائرُ تُغريكَ في السفرِ البعيدِ زواهرٌ و أمام عينِكَ إنْ أردتَ أزاهرُ فاقطِفْ إذا ما شِئتَ و انعم بالشذى إنَّ الجمالَ بكلِّ ركنٍ ظاهِرُ بُقَعُ السوادِ و إن بدت منثورةً فوق الأديمِ ، فوجهُ أرضِكَ ناضرُ و عروقها حتى و إن نزفت دماً فبنانُها .. للهِ دركَ .. طاهرُ لا يُزعِجنَّكَ إن رأيتَ فظائعاً فيها ، و سالت بالدموعِ محاجرُ هيَ من فظائِعِهم براءٌ ، إنَّما همْ أهلُها ، تزهو بهم و تفاخرُ تعفو برغم جحودهم و شرورهم عنهم ، كما يعفو قويٌّ قادرُ للأرضِ وجهٌ غير ما صوَّرته بمدادِ يأسِكَ ، و احتوتهُ دفاترُ انظرْ إلى طفلٍ تبسَّم ضاحكاً كي تستفيقَ من السُّباتِ مشاعرُ و إلى فقيرٍ قد يبيتُ على الطِّوى لكنَّهُ للهِ دوماً شاكرُ و إلى شريدٍ أرهقتهُ مسالكٌ و رماه .. دون الناسِ .. حظٌّ عاثرُ ما فارقَتْ عينيهِ بسمةُ آملٍ كلا و لم تهجر سماهُ بشائرُ يا شاعري:هذا الهروبُ إلى متى و الأرض بركانٌ لعمرِكَ ثائرُ كلُّ التناقضِ قد تراهُ بساحِها سِفْرُ الحياةِ بكلِّ ضِدٍّ عامرُ لا تحسبنَّ البدرَ رغم جمالِهِ يُثري خيالَكَ أيهذا الشاعرُ إنَّ الخيالَ يظلُّ صخراً جامداً ما لم يحرِّكْهُ الصراعُ الدائِرُ
اخي الكريم صالح زيادنة
لقد استمتعت بالفعل برائعتك
فلك كل الود و المحبة و كل عام و أنت بخير
أخوكم د. جمال مرسي
البنفسج يرفض الذبول
أخي الدكتور جمال مرسي
أسعد الله أوقاتك
اسمح لي أولاً أن أعبر لك عن شكري وامتناني لمرورك الكريم ولفتتك اللطيفة لهذه القصيدة ولصاحبها .
أين أنا أخي من سلاسة شعركم وانسيابيته وبلاغته وبيانه وتعبيره الصادق ، وقد كنت أقرأ لكم في الخيمة وهنا ، وكنت أقف إعجاباً لروعة قصائدكم ، وأعود لأقرأها مرات ومرات ..
وقد قرأت لكم قصيدة بالعامية المصرية في هذا المنتدى ووجدت نفسي أكتب رداً عليها (بالعامية المصرية أيضاً) ثم توقفت بعد أن شُغلتُ بأمور أخرى .
وتأكد بأنني لن أستطيع مجاراة غيثكم الغزير ببعض قطرات من عندي ، ولذلك أشعر دائماً بأنني نبتة صغيرة تعيش تحت ظلالكم الوارفة ، فتقبلوني على بساطتي .
------
لا تحسبـنَّ البـدرَ رغـم جمالِـهِ
يُثـري خيالَـكَ أيهـذا الشاعـرُ
إنَّ الخيالَ يظـلُّ صخـراً جامـداً
ما لـم يحرِّكْـهُ الصـراعُ الدائِـرُ
وتقبلوا خالص الود والمحبة
أخي الحبيب المبدع صالح زيادنة :
أعلن عن تقصيري في بلوغي قامة سامقة كقامتك ، فلم يتسن لي المرور في عالمك من قبل ، ولكنني هذه المرة أصرخ بأعلى صوتي :" وجدتها وجدتها"..
ولا أخفيك أيضا أنني قلما أستمتع في هذه الأيام بكلمات تنعش الداخل عندي ، فالشمس لا تدخل حجرتي منذ المطر الأخير الذي أصاب أمتنا .. وأقول المطر ولا أقول الغيث ..وفي ذمة الصدق تتساقط الذاكرة ، فما ألذ حلاوة الصدق في حروفك!!!
فهل لي بروائع أخرى أراها هنا كلما مررت؟؟؟
دمت مبدعا نعتز به
ولك مني خالص الود والتقدير
جميلة وسلمت يداكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح زيادنة