أخي الأديب شاهين ابو الفتوح
أوافقك أن ذلك نوع من الانتحار فمن يتمرد على واقعه الذي يتفق مع قدراته وإمكانياته ويصور لنفسه واقعاً آخر أبعد من مدي ما يستطيعه ، ذلك نوع من انتحار النفس فلا يبق لها شيء من الواقع القديم أو الخيالي.
تقديري لتواجدك الجميل وكلماتك الهادفة.