أحصيت ثلاثين , ربما أكثر , فوضعتها في جيبي صامتةً و انطلقت,
كانت ردهة الذاكرة تضيؤها أنوار خافتة , تناثر العدد و تناقص ,
مددت يدي إلى جيبي فلم اجد سوى ..واحد ...إثنان...ربما ثلاث لم أعد أتذكر ..!!!
نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أحصيت ثلاثين , ربما أكثر , فوضعتها في جيبي صامتةً و انطلقت,
كانت ردهة الذاكرة تضيؤها أنوار خافتة , تناثر العدد و تناقص ,
مددت يدي إلى جيبي فلم اجد سوى ..واحد ...إثنان...ربما ثلاث لم أعد أتذكر ..!!!
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
مرمر ..
لا أدري قصة اعتمدت فيها رمز متعدد الوجوه ، تكثيف عالي ..
كمتلقية أخذتها على محملين وكلاهما جائز ..
أولهما سنوات العمر ، وثانيهما الأصدقاء ..
فكلاهما مهما أحصيته ينفلت ولا يبقى منها إلا ومضات خافتة في الذاكرة ..
عذرا ..
لم أكن رأيت العنوان الذي جعل الرمز مكشوفا ولم يترك للقارئ مجالا للتأويل ..
تقبلي مروري ..
كل الود ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
نص يعرّي واقعنا ، ذلك الواقع الذي بات يؤرق مضاجعنا .
أناس كثر نعتبرهم أصدقاء لنا ، ونؤطّرهم داخل إطار من شرايين قلوبنا ليحظوا بالسّرمديّة ، لكن ّ معظمهم يكسر الإطار ممزّقا الشرايين وتاركا إيّاها تنزف أذى .
شكرا لك أخت مرمر على طرح القضيّة التي كثيرا ما تطرح أوجاعها .
ملحوظة: اثنان - اثنين
ثلاث - ثلاثة
حكمة هادفة صيغت في إطار أدبي خلاب
ونص متعدد الأوجه
أستاذة مرمر ...
كتبت فأوجزت فأنبت لنا هذه الدرة
مؤكد سيكون لي في صرحك جلسات
لكـِ أكاليل زهر الإعجابـ
أثناء ما نعيش من عمر
المعارف ركثيرون ولمن الأصدقـــــــــــــــــــ ــاء ...
ربما أقل من عدد الأصابع ليد واحدة
أثرت وجعا ولكنه لكثرته أصبح مألوفا
شكرا لك
الأستاذة وفاء شوكت
الأستاذة كاملة بدارنة
الأستاذة رنيم مصطفى
الأستاذ محمد ذيب سليمان
الأستاذة ربيحة الرفاعي
شكرا كبيرة
للجميع احترامي