أحصيت ثلاثين , ربما أكثر , فوضعتها في جيبي صامتةً و انطلقت,
كانت ردهة الذاكرة تضيؤها أنوار خافتة , تناثر العدد و تناقص ,
مددت يدي إلى جيبي فلم اجد سوى ..واحد ...إثنان...ربما ثلاث لم أعد أتذكر ..!!!
جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
أحصيت ثلاثين , ربما أكثر , فوضعتها في جيبي صامتةً و انطلقت,
كانت ردهة الذاكرة تضيؤها أنوار خافتة , تناثر العدد و تناقص ,
مددت يدي إلى جيبي فلم اجد سوى ..واحد ...إثنان...ربما ثلاث لم أعد أتذكر ..!!!
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
مرمر ..
لا أدري قصة اعتمدت فيها رمز متعدد الوجوه ، تكثيف عالي ..
كمتلقية أخذتها على محملين وكلاهما جائز ..
أولهما سنوات العمر ، وثانيهما الأصدقاء ..
فكلاهما مهما أحصيته ينفلت ولا يبقى منها إلا ومضات خافتة في الذاكرة ..
عذرا ..
لم أكن رأيت العنوان الذي جعل الرمز مكشوفا ولم يترك للقارئ مجالا للتأويل ..
تقبلي مروري ..
كل الود ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
نص يعرّي واقعنا ، ذلك الواقع الذي بات يؤرق مضاجعنا .
أناس كثر نعتبرهم أصدقاء لنا ، ونؤطّرهم داخل إطار من شرايين قلوبنا ليحظوا بالسّرمديّة ، لكن ّ معظمهم يكسر الإطار ممزّقا الشرايين وتاركا إيّاها تنزف أذى .
شكرا لك أخت مرمر على طرح القضيّة التي كثيرا ما تطرح أوجاعها .
ملحوظة: اثنان - اثنين
ثلاث - ثلاثة
حكمة هادفة صيغت في إطار أدبي خلاب
ونص متعدد الأوجه
أستاذة مرمر ...
كتبت فأوجزت فأنبت لنا هذه الدرة
مؤكد سيكون لي في صرحك جلسات
لكـِ أكاليل زهر الإعجابـ
أثناء ما نعيش من عمر
المعارف ركثيرون ولمن الأصدقـــــــــــــــــــ ــاء ...
ربما أقل من عدد الأصابع ليد واحدة
أثرت وجعا ولكنه لكثرته أصبح مألوفا
شكرا لك
الأستاذة وفاء شوكت
الأستاذة كاملة بدارنة
الأستاذة رنيم مصطفى
الأستاذ محمد ذيب سليمان
الأستاذة ربيحة الرفاعي
شكرا كبيرة
للجميع احترامي