إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»»
جو
أيها القريب من قلبي ومن روحي
كلما مررت بياس قلم بين نجوع ، ومراعي بيان ، أجد البال متنهد السريرة يزيح عن العين غبش آفاق تمتد من الجفن رمادا لتصل إلى قضبان حجب ، ويجنح بي نحو مرابع خيال متتبعا أثر فكر ، نهض مورق السماء ، وبين سطور متلاحقة البوح ، متباطئة الربض بمكان ، تختزل النفس كل ما نثر هنا على هيئة رزم حيرة ، بخيط الدهشة مشدودة النقاط ، ويعرضها على رف الشكر نضرة ، منضودة المعاني .
جميل أخي أن يبح المرء على بينة نفس كل ما يتصوره ، وأثر الحياة وارد بين فصيحه ، فما الدفاتر إلا متنفس خيال ، يلقى عليها مكتنز التجارب .
أحييك أديبا
خلقه الأدب
كاكا جوتيار ...
كنت أريدها لجمال كلمتك ورائع فكرك الذي يجعلني أحلق عاليا ً في واحة البحث عن الكثير الكثير , وليس كما أردتها انت ..
اغفر لي
مودتي ومحبتي لك
ميـــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
نحاول ان نخرج من قوقعت الحرمان والعطاء المؤلم..
لكننا نعود ادارجنا الى ذلك المنبر فطيبتنا تابى الا ان نكون كذلك....
كنت اتوقع قنبله...
تحيه لقلمك استاذي
فرسان الثقافة
المبدع الفذ جوتيار تمر
أعود بعدما أستفيق من الغرق فى كل ذاك الوجع.
شذى الوردة يعود فانتظرنى.
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
ساحاول ان اتوغل هنا في هذا النص لمبدع اعتبره ليس من هذه الأرض.......انّه ابن الالهة
القابعة هناك في اقاصي العصور ترسل لنا سؤال ما الفرق بين الحكمة والحكيم؟
كلما قرأت له نصا أجد نفسي أبحر خارج الكرة الارضية.........خلف خرابة .....خلف شطآن السلامة.........خلف الجمر.........والمدن المغلولة بالألم........خلف المعابد الموحشة....
أتسلق المستحيل لتفسير هذا وذاك من أبطاله .....أحيانا أجده تخونه الشجاعة لتصريح
بهواجسه فيحتفظ برؤياه في زوايا نفسه الموجوعة والمظلمة........
هل هو الخوف من الحياة أم التعلق بالموت ام الشك في ان الحقيقة كامنة
في الوجود...........أترى الحقيقة عنده الموت ام في الوجع
ام في انثى تفنى في حبه.........؟ هذا سر حكمة جوتيار المبدع
في انّه يجعلنا نطرح السؤال تلو السؤال
ونحلق في عالمم اللاموجود..........
في كل نص نجد الثورة قابعة في ذاته مع انه تجاوز الثورة على الذات
انّه تمرد يرفض التحول لثورة على ذاته ........ثورة صامتة
جعلت من البطلة تقف في حيرة يقتلها الحنين والشوق
مشردة في ذاته هو.........
اغفر لي هذياني جو نصك محفور بجنون الكلام
لي عودة لهذياني
محبتي لك
[SIGPIC][/SIGPIC]