وفاء وأهداب وحضور يشبه المطر صيفاً أسعدكما ربي ببلسم رحمته دائماً
ربما استمر بعض وقت هنا وليتني أهادن صرخة ً في الروح تائهة، ودمعة لا تزال تؤنب الحلم
جمعني بكما ربي في رياض محبته
آمين
************
منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
وفاء وأهداب وحضور يشبه المطر صيفاً أسعدكما ربي ببلسم رحمته دائماً
ربما استمر بعض وقت هنا وليتني أهادن صرخة ً في الروح تائهة، ودمعة لا تزال تؤنب الحلم
جمعني بكما ربي في رياض محبته
آمين
************
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
محاولة لتعديل التصميم أعلاه
**********
فلسطين
علي محمود طه
*****
أخي، جاوز الظالمون المـدى *** فحقَّ الجهادُ، وحقَّ الفـِدا
أنتركهُمْ يغصبونَ العُروبــةَ ***مجد الأبوَّةِ والســـؤددا؟
وليسوا بِغَيْرِ صليلِ السيـوفِ *** يُجيبونَ صوتًا لنا أو صدى
فجرِّدْ حسامَكَ من غمــدِهِ *** فليس لهُ، بعدُ، أن يُغمـدا
أخي، أيهـــا العربيُّ الأبيُّ ***أرى اليوم موعدنا لا الغـدا
أخي، أقبل الشرقُ في أمــةٍ *** تردُّ الضلال وتُحيي الهُـدى
أخي، إنّ في القدسِ أختًا لنـا *** أعدَّ لها الذابحون المُــدى
صبرنا على غدْرِهم قادرينــا*** و كنا لَهُمْ قدرًا مُرصــدًا
طلعْنا عليهم طلوع المنــونِ *** فطاروا هباءً، وصاروا سُدى
أخي، قُمْ إلى قبلة المشرقيْـن ِ*** لنحمي الكنيسة والمسجـدا
أخي، قُمْ إليها نشقُّ الغمـار َ *** دمًا قانيًا و لظى مرعــدا
أخي، ظمئتْ للقتال السيوفُ *** فأوردْ شَباها الدم المُصعـدا
أخي، إن جرى في ثراها دمي*** وشبَّ الضرام بها موقــدا
ففتِّشْ على مهجـــةٍ حُرَّة *** أبَتْ أن يَمُرَّ عليها العِــدا
وَخُذْ راية الحق من قبضــةٍ *** جلاها الوَغَى، و نماها النَّدى
وقبِّل شهيدًا على أرضهـــا *** دعا باسمها الله و استشهـدا
فلسطينُ يفدي حِماكِ الشبابُ *** وجلّ الفدائي و المُفتــدى
فلسطين تحميكِ منا الصـدورُ *** فإمًا الحياة و إمــا الرَّدى
تأريخ لجرائم شهدها العالم كله بصمت ..
صمت مريب يؤذن بانهيار حضارة الدماء والأشلاء هذه.
دام إبداعك مؤلماً، يسرى.
لك كل التحيات والتقدير
الأخت يسرى ، تحية طيبة
كل جرح في جسد الأمة يحتاج لترقيع ، وكل نبضة اسى تحتاج لريشة تخلدها على سطور الألم ، أراك هنا بدأت بمهنة شقت عصا الترقب لتطيح بأوامر النهي ، وتسكب من عصارة واقعها خضاب شكوى ، فأجدت تلوين الحقيقة كما هي طبعا وليس تكلفا .
نتظر بقية المآسي
ولمن ساهم في إغراق كوكبة لأفراح هدية بعد استئذان فنانة الصدق ، ما رسمت أختنا .
ولزاما أصبح علي تقديم الشكر لها
وتحية وبطاقة من وريقات الطهر أقطفها
أختاي الكريمتين الراقيتين سموالكعبي ،وسارة الهاملي وأخي الراقي الكريم طيب الروح محمد الحريري سلمتم جميعاً من كل سوء وبوركت أنفاسكم الخيّرة
شكراً لكم وعذراً للحياة على موت مؤلم وأسف لايفيد.
سلمتِ وسلمت اليد التي صممت ..
مآسينا ... توابيتنا
لا فرق .. هو جرح في العمق نزفه ..
يسرى .. دمتِ رائعة
ميـــــــــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
يســــرى سلام الله عليك
يا أديبة : عبرت تصاميمك عن الألم والمأساة : مأساة نحن جميعا فيها جناة ، بذنوبنا ، بصمتنا ، بتجاهلنا وبخنوعنا لكل الهمجيين القساة..
لا العروبة أجدت في عروقنا ، ولا الإسلام توحدت عليه قلوبـــنا : فأتى الله بمن يسيمنا شهبا من العذاب ، علنا نتعظ ونعود لأصلنــا..
فصممي يا ابنة أمتي.. وارسمي الألم بلون الدم.. قد تسقط ما خطته يداك يوم غد بين يد عربي شهم.. يعرف معنى الألم.. فيدود عن دينه وعرض أمته.. ولو بإحصان نفسه عن الذنب والجرم..
دمت بخير يا يسرى.. وفي رعاية المولى.
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي