المقصور القياسي هو كل اسم معتل اللام له نظير من الصحيح ملتزم فتح ما قبل آخره، والممدود القياسي هو كل اسم معتل اللام ملتزم فيه زيادة ألف قبل آخره، وله نظير من الصحيح.
فما معنى القياسية هنا؟ هل تبيح لنا الصوغ والإنشاء متى ما توافرت الشروط؟
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
المقصور القياسي هو كل اسم معتل اللام له نظير من الصحيح ملتزم فتح ما قبل آخره، والممدود القياسي هو كل اسم معتل اللام ملتزم فيه زيادة ألف قبل آخره، وله نظير من الصحيح.
فما معنى القياسية هنا؟ هل تبيح لنا الصوغ والإنشاء متى ما توافرت الشروط؟
الكريمة "سمو"، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،
بوركت أيتها الجليلة، ودام تفاعلك وفضلك!
حبذا إذن لو تم إثراء الموضوع بذكر أمثلة توضيحية للمبتدئين على الأقل, وأنا منهم.
دمتم متألقين
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
الكريم "د. نجلاء"، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،
بوركت أيتها الجليلة!
الأمثلة ميسورة، لكنني لا افهم هذه القياسية؛ لذا أثرت السؤال.
إن شاء الله سأذكر أمثلة لعلها تساعد على الفهم.
أخي الحبيب الأستاذ الفاضل : فريد
أولا : أشكرك أجل الشكر على طرح مثل هذه الأسئلة المفيدة
وثانيا : أتفق تمام الاتفاق مع ما تفضلت به الأديبة الفاضلة الأستاذة: سمو الكعبي في تعريفها للقياسية هنا
وهذا ما يفهم من قول الرضي حين قال: في شرح الشافية:
والمقصور القياسي: مقصور يكون له وزن قياسي
كما تقول مثلا:
* إن كل اسم مفعول من باب الأفعال على وزن مفعل، فهذا وزن قياسي فإذا كان اللام حرف علة - أعني الواو والياء - انقلبت الفا.
ولهذا يرى أنه يكفي " في حد المقصور والممدود القياسيين أن نقول: هما مقصور وممدود لهما وزن .
يعني نستطيع ضبطهما بوزن محدد.
ويمثل لذلك موضحا بأن:
" كل مؤنث لأفعل التفضيل مقصور"
ويمكن التمثيل لذلك بمثل:
مثل: أفضل مؤنثه فُُضلى
و أكبر مؤنثه كُبرى.
"وكل مؤنث لأفعل الذى للألوان والحلى ممدود".
ومثاله:
أحمر مؤنثه حمراء
وأحور مؤنثه حوراء
وهكذا ، يعني يمكن ضبطه وحصره بخلاف :
"السماعي نحو: العصا والرحى والخفاء مما ليس له نظير يحمل عليه.
فهذه الكلمات لا يعرف كونها اسما مقصورا أو ممدودا إلا بالمعرفة والسماع.
والخلاصة أن القياسي ما يكن ضبطه بقاعدة وتحديده بوزن . أما السماعي فلا يتعلم إلا من خلال المعرفة والحفظ
ولهذا يقولون في الأمور السماعية : تحفظ ولا يقاس عليها .
وكان العالم الجليل أبو علي الفارسي إذا سئل عن امر منها يقول:"عليك بعلم ينقاس وينقاد".
يعني يسهل تعلمه من خلال القاعدة القياسية.
والله أعلم
ودمتم جميعا بكل الخير والسعادة والتوفيق
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
الكريم "د. عراقي"، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،
جزاكم الله تعالى على الإفادة أخي الحبيب!