لن افتح بابي للنمل كي لا ينخر تحت بنائي
كان عليه أن يحطمها
يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لن افتح بابي للنمل كي لا ينخر تحت بنائي
كان عليه أن يحطمها
يكمن هلاكهم في ظلمهم
ولكن من يعي ويتعظ.
ومضة ذكية ،بديعة بتقنية فيها احترافية.
دمت واليراع.
رأيت تلك النملة الصغيرة هي من خلخلت أساس القصر فانهار
فلننظر للأمور بعمق
رسالة عميقة وجادة
تقديري
لا يُستهان بالشيء مهما كان ضئيلا وعلينا رده بحكمة حتى لانُصعق بردة فعل أقوى من قدراتنا
بوركت أديبنا واليراع المبدعة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي