رابحي ... كم أنت مدهش وكم حرفك عذب
أقيم طويلاً بين أفياء حروفك ... فالروعة تشدني كثيراً
دمت بهذا الألق .
ولك خالص تحاياي انهمارا
آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
رابحي ... كم أنت مدهش وكم حرفك عذب
أقيم طويلاً بين أفياء حروفك ... فالروعة تشدني كثيراً
دمت بهذا الألق .
ولك خالص تحاياي انهمارا
خافقي كالنار يلهب
أَنَـا الوَحِيـدُ الـذِي لاَ زلِْـتُ مُقْتَنِعـاً بِأَنَّنِـي، فِـي هَوَانَـا، غَيـرُ مُقْتَـنِـعِ
هذه القصيدة تكفيك
وتكفي من شربها
هي أجمل ما قيل وما سيقال
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
تَرَبَّعِي..فَسُـيُـوفُ النَّـصْـرِ قَـادِمَـةٌمُذْ أَيْقَظَتْهَا سُيُـوفُ الغَـدْرِ و الجَشَـعِالله الله في هذه الحكمة البالغةهي عبرة التاريخ ايها الشاعر الفذسأستمتع مرات ومرات بهذه السمراءلك ود وتقدير اخيك
أَنَـا المُرَاقِـبُ عـنْ قُـرْبٍ مُفَـارَقَـةً أَقُولُهَـا.. رَيْثَمَـا تَنْحَـازُ لِـي شِيَعِـي أَنَـا الوَحِيـدُ الـذِي لاَ زلِْـتُ مُقْتَنِعـاً بِأَنَّنِـي، فِـي هَوَانَـا، غَيـرُ مُقْتَـنِـعِ تَجَوَّلِي.. فَـدُرُوبِ القَلْـبِ مِـنْ تُحَـفٍ تَخَطَّفَتْهـاَ مَـرَايَـا حُلْـمِـكِ البَـشِـعِ
بل أنتَ المرابط
تترصد ما فوق الشعر
وما هو أنبل بكثير
وتفيض شعرا
رغما عنك
رقصة البجع نص حلم
راسخ
يا لهذا الألق المنبعث من الحروف
احترت ماذا أقتبس
فكل حرف بيت .. وكل بيت قصيدة
هكذا الشعر وإلا فلا لا
أَنَا المُهَاجِـرُ فِـي حُزْنِـي بِـلاَ مُـدُنٍ
أَنَا المُرَابِـطُ فِـي ثَغْـرِي بِـلاَ فَـزَعِ
سلام الله عليك أيها المهاجر !
تشتاقك مدن الإبداع وفضاءات الحرف الأنيق
نأمل أن تكون بخير أيها الشاعر الكبير.
وكل عام وأنت بخير.
تحياتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
ﺭﻗﺼﺔُ ﺍﻟﺒﺠﻊِ
ﺗَﻤَﻨَّﻌِِﻲ"..ﻳَﺎ ﻓُﺘَﺎﺕَ
ﺍﻟﺮُّﻭﺡِ" ﻭَ ﺍﻣْﺘَﻨِﻌِﻲﻭَ
ﺻَﻔِّﻔِﻲ ﺧَﺼَﻼَﺕِ
ﺍﻟﺮِّﻳﺢِ..ﻭَ ﺍﺿْﻄَﺠِﻌِﻲ
"ﺗَﺪَﻟَّﻌِﻲ.."ﻭ ﺍﻟْﻌَﺒِﻲ
ﺑﺎﻟﻘُﺮْﺏِ ﻣِﻦْ ﺳُﻔُﻨِﻲﻭَ
ﺑَﺎﺩِﻟِﻴﻨِﻲ ﺧُﻴُﻮﻁَ ﺍﻟﻠَّﻬْﻮِ
ﻭ"ﺍﻟﺪَّﻟَﻊِ"
ﺗَﺰَﻟَّﺠِﻲ ﻓَﺜﻠُﻮﺝُ ﺍﻟﺠُﺮْﺡِ
ﻣُﺤْﺮِﻗَﺔٌﻭَ "ﺑَﺮِّﺩِﻱ
ﺍﻟﻘَﻠْﺐَ" ﻓِﻲ ﺻَﻴْﻔِﻲ ﻭَ
ﻣُﻨْﺘَﺠَﻌِﻲ
ﻭَ ﻭَﺯِّﻋﻲ ﻗِﻄَﻊَ
ﺍﻟﺤَﻠْﻮَﻯ ﻋَﻠَﻰ
ﺷَﺮَﻑٍﻳَﻜَﺎﺩُ ﻳُﺨْﺒﺮُ ﻋَﻤَّﺎ
ﺑَﺎﺕَ ﻓِﻲ ﺍﻟﻘِﻄَﻊِ
ﺗَﺰَﻟَّﺠِﻲ ﻓَﺠِﺮَﺍﺡُ ﺍﻟﻘَﻠْﺐٍ
ﻣِﻦَ ﺧَﺰَﻑٍﻭَ ﺣَﺎﺫِﺭﻱ
"ﻳﺎ ﻓُﺘَﺎﺕَ ﺍﻟﺮُّﻭﺡِ" ﺃﻥْ
ﺗَﻘَﻌِﻲ
ﻓَﻨَﺤْﻦُ ﻟﻢِ ﻧَﻘْﺘَﺮِﻑْ ﺣُﺒًّﺎ
ﻭَ ﻻَ ﺷَﺠَﺮﺍًﻭَ ﻟﻢْ ﻧَﺬُﻕْ
ﺛَﻤَﺮَﺍﺕِ ﺍﻟﺸَّﻮْﻕِ ﻭ
ﺍﻟﻮَﻟَﻊِ
ﻭَ ﻟَﻢْ ﺗَﺬُﺏْ ﻓِﻲ ﻫَﻮَﺍﻧَﺎ
ﺃَﻱُّ ﻓَﺎﻛِﻬَﺔٍﺗُﻈْﻤِﻲ
ﺍﻟﺸِّﻔَﺎﻩَ..ﻭَﻟَﻢْ ﻧَﺸْﺒَﻊْ ﻭَ
ﻟَﻢْ ﻧَﺠُﻊِ
ﻓََﺨَﻔِّﻀﻲ ﺻَﻮْﺕَ
ﻣُﻮﺳِﻴﻘَﺎﻙِ...ﻣَﻌﺬِﺭ ً..ﻭَ
ﺇِﻥْ ﺗَﻌَﺬََّّﺭَ ﺗَﺨْﻔِﻴﺾُ
ﺍﻟﺼَّﺪَﻯ.. ﻓَﺪَﻋِﻲ..
ﻭَ ﺣَﺪِّﺛِﻴﻨِﻲ ﻋَﻠَﻰ
ﻣَﻬْﻞٍ.. ﺑِﻤَﺎ ﺳَﺮَﻗَﺖْﺗِﻠْﻚَ
ﺍﻟﻤَﺮَﺍﻳَﺎ، ﻭَ ﺇﻥْ ﺣَﺪَّﺛْﺖُ..
ﻓَﺎﺳْﺘَﻤِﻌِﻲ
ﺗَﻤَﻨَّﻌِﻲ..ﻟَﺴْﺖُ ﺃَﺩْﺭِﻱ
ﺃَﻳُّﻨَﺎ ﺛَﻤِﻞٌﺑِﻤَﺎ ﺗَﺨَﺜَّﺮَ ﻣِﻦْ
ﻏَﻴْﻤِﻲ ﻭَ ﻣِﻦْ ﺿِﻴَﻌِﻲ
ﻭ ﻧَﺎﻭِﻟِﻴﻨِﻲ ﻛُﺆُﻭﺳﺎً
ﻣِﻦْ ﻣُﻜَﺎﺑَﺪَﺗِﻲﻭَ
ﺭَﺍﻗِﺼِﻴﻨِﻲ ﻗَﻠِﻴﻼً
ﺭَﻗْﺼَﺔَ ﺍﻟﺒَﺠَﻊِ
ﻓَﺄَﻧْﺖِ ﻛَﺎﻟﻄِّﻔْﻞِ ﻻ
ﺗَﺪْﺭِﻳﻦَ ﺑَﻌْﺪَ ﻏَﺪٍﻣَﺎﺫَﺍ
ﻳُﺼِﻴﺒُﻚِ ﻣِﻦْ ﺗَﻘْﻮَﺍﻱَ ﺃَﻭْ
ﻭَﺭَﻋِﻲ
ﺗَﻘَﻨّﻌِﻲ..ﻟَﺴْﺖُ ﺃﺧْﺸَﻰ
ﺍﻟﻴَﻮْﻡَ
ﺃَﻗْﻨِﻌَﺔًﻓَﻤِﻌْﻄَﻔِ ﻲ ﻟَﻢْ
ﻳَﻌُﺪْ ﻳَﺸْﺘَﺎﻕُ ﻟِﻠْﺒِﺪَﻉِ
ﺗَﺄَﻛَّﺪِﻱ..ﻫَﻞْ ﻟِﻬَﺬَﺍ
ﺍﻟﻘَﻠْﺐِ ﺃَﺟْﻨِﺤَﺔٌﻓَﻜُﻞُّ ﻣَﺎ
ﻃَﺎﺭَ..ﻣِﻦْ ﺳِﺤْﺮِﻱ.. ﻭَ
ﻣِﻦْ ﺧِﺪَﻋِﻲ
ﻭَ ﻛُﻞُّ ﻣَﺎ ﻣَﺰَّﻗَﺘْﻪُ
ﺍﻟﺮِّﻳﺢُ.. ﻣِﻦْ ﺧِﺮَﻗِﻲﻭَ
ﻛُﻞُّ ﻣَﺎ ﻧَﺴَﺠَﺘْﻪُ
ﺍﻷَﺭْﺽُ..ﻣِﻦْ ﺭُﻗَﻌِﻲ
ﻭَ ﻛُﻞُّ ﻣَﺎ ﺃَﺣْﺮَﻗَﺘْﻪُ ﺍﻟﻨَّﺎﺭُ
ﻣِﻦْ ﻛُﺘُﺐٍ..ﺣِﺒْﺮٌ ﺗَﻌَﻠَّﻢَ
ﻣِﻦْ ﺻَﻤْﺘِﻲ..ﻭَ ﻣِﻦْ
ﻭَﺟَﻌِﻲ
ﺗَﺮَﻧَّﺤِﻲ ﻓَﻮْﻕَ
ﺃَﺣْﻼَﻣِﻲ ﺑِﻼَ ﻟُﻐَﺔٍﻭَ
ﺭَﻓْﺮِﻓِﻲ ﻓِﻲ ﺳَﻤَﺎﺀِ
ﺍﻟﺠُﺮْﺡِ..ﻭ ﺍﺭْﺗَﻔِﻌِﻲ
ﻻَ ﺗَﺮْﻛَﺒِﻲ ﺍﻟﺼَّﻌْﺐَ ﻭَ
ﺍﺻْﻄَﺎﺩِﻱ ﻣُﻨَﺎﺳَﺒَﺔًﻭَ
ﻃَﺎﺭِﺩِﻱ ﺍﻟﺠُﺮْﺡَ ﻓِﻲ
ﺳَﻬْﻠِﻲ ﻭَ ﻣُﺮْﺗَﻔَﻌِﻲ
ﻛُﻮﻧِﻲ ﻋَﻠَﻰ ﺭُﻗْﻌَﺔِ
ﺍﻟﺸَّﻄْﺮَﻧْﺞِ ﻋَﺎﺷِﻘَﺔً..ﻭَ
ﺷَﺎﻫِﺪِﻱ ﻣَﺎ ﻳُﺼِﻴﺐُ
ﺍﻟﺠَﻴْﺶَ ﻣِﻦْ ﻫَﻠَﻊِ
ﻭَ ﺳَﺪِّﺩِﻱ ﺭَﻣْﻴَﺔَ
ﺍﻷَﺣْﺪَﺍﻕِ ﻓِﻲ
ﻫَﺪَﻓِﻲﻭَ ﻻَ ﺗُﺼِﻴﺒِﻲ
ﻓُﻠُﻮﻝَ ﺍﻟﻌَﺎﺷِﻘِﻴﻦَ
ﻣَﻌِﻲ
ﻭَ ﺳَﺎﻓِﺮِﻱ ﻓِﻲ ﺟُﺬُﻭﺭِ
ﺍﻟﺠُﺮْﺡِ ﺑَﺎﺣِﺜَﺔًﻋَﻤَّﺎ
ﺗَﺒَﻘَّﻰ ﻣِﻦَ ﺍﻷَﻧْﻬَﺎﺭِ..ﻭَ
ﺍﻗْﺘَﻠِﻌِﻲ
ﻻَ ﺗَﺘْﺮُﻛِﻲ ﻓِﻲ
ﺣَﻮَﺍﺳِﻴﺐِ ﺍﻟﻬَﻮَﻯ
ﺑُﻘَﻌﺎًﺗَﺪُﻝُّ ﻋَﻨَّﺎ..ﻭَ ﺩُﻛِّﻲ
ﺁﺧِﺮَ ﺍﻟﺒُﻘَﻊِ
ﺃَﻧَﺎ ﺍﻟﻤُﻬَﺎﺟِﺮُ ﻓِﻲ
ﺣُﺰْﻧِﻲ ﺑِﻼَ ﻣُﺪُﻥٍﺃَﻧَﺎ
ﺍﻟﻤُﺮَﺍﺑِﻂُ ﻓِﻲ ﺛَﻐْﺮِﻱ
ﺑِﻼَ ﻓَﺰَﻉِ
ﺃَﻧَﺎ ﺍﻟﻤُﺮَﺍﻗِﺐُ ﻋﻦْ
ﻗُﺮْﺏٍ ﻣُﻔَﺎﺭَﻗَﺔًﺃَﻗُﻮﻟُﻬ ﺎ..
ﺭَﻳْﺜَﻤَﺎ ﺗَﻨْﺤَﺎﺯُ ﻟِﻲ
ﺷِﻴَﻌِﻲ
ﺃَﻧَﺎ ﺍﻟﻮَﺣِﻴﺪُ ﺍﻟﺬِﻱ ﻻَ
ﺯﻟِْﺖُ ﻣُﻘْﺘَﻨِﻌﺎًﺑِﺄَﻧَّﻨِ ﻲ،
ﻓِﻲ ﻫَﻮَﺍﻧَﺎ، ﻏَﻴﺮُ
ﻣُﻘْﺘَﻨِﻊِ
ﺗَﺠَﻮَّﻟِﻲ.. ﻓَﺪُﺭُﻭﺏِ
ﺍﻟﻘَﻠْﺐِ ﻣِﻦْ
ﺗُﺤَﻒٍﺗَﺨَﻄَّﻔَﺘْﻬﺎَ ﻣَﺮَﺍﻳَﺎ
ﺣُﻠْﻤِﻚِ ﺍﻟﺒَﺸِﻊِ
ﻭَ ﻫَﺮِّﺑِﻲ ﻣُﺪُﻥَ
ﺍﻟﺘَّﺎﺭِﻳﺦِ.. ﻛَﺎﻣِﻠَﺔًﻭَ
ﺯَﻭِّﺭِﻱ.. ﻓِﻲ ﻫَﻮَﺍﻧَﺎ
ﺃَﻧْﺪَﺭَ ﺍﻟﻘِﻄَﻊِ
ﻛَﺄَﻧَّﻨَﺎ ﻟَﻢْ ﻧَﻌِﺶْ ﻋُﻤْﺮﺍً
ﻋَﻠَﻰ ﺛِﻘَﺔٍﻭَ ﺃَﻧَّﻨَﺎ ﻟَﻢْ
ﻧَﻤُﺖْ ﺩَﻫْﺮًﺍ ﻋَﻠﻰَ
ﻃَﻤَﻊِ
ﻭَ ﺃَﻥَّ ﺧَﺎﺗِﻤَﺔَ ﺍﻷَﻓْﻼَﻡِ
ﻭَﺍﺣِﺪَﺓٌﻷَﻧَّﻬَﺎ ﻟَﻢْ ﺗَﻜُﻦْ
ﻳَﻮْﻣﺎً..ﻭَ ﻟَﻢْ ﺗَﻘَﻊِ
ﺗَﺮَﺑَّﻌِﻲ..ﻓَﺴُﻴُﻮﻑُ
ﺍﻟﻨَّﺼْﺮِ ﻗَﺎﺩِﻣَﺔٌﻣُﺬْ
ﺃَﻳْﻘَﻈَﺘْﻬَﺎ ﺳُﻴُﻮﻑُ
ﺍﻟﻐَﺪْﺭِ ﻭ ﺍﻟﺠَﺸَﻊِ
ﺣَﺪَﺍﺋِﻘِﻲ ﻟَﻢْ ﺗَﺰَﻝْ
ﺩَﻭْﻣﺎً ﻣُﻌَﻠَّﻘَﺔًﻭَ ﻗُﺒَّﺘِﻲ
ﻟَﻢْ ﺗَﺰَﻝْ ﺗَﺤْﻨُﻮ ﻋَﻠَﻰ
ﺑِﻴَﻌِﻲ
ﻭَ ﻟَﺴْﺖِ ﺃَﻭَّﻝَ ﻣَﻦْ
ﺗَﺎﻫَﺖْ ﺑِﻪِ ﻗَﺪَﻡٌﻭَ ﻟَﺴْﺖُ
ﺁﺧِﺮَ ﻣَﻦْ ﻳُﺴْﻘِﻴﻚِ ﻣِﻦْ
ﺟُﺮَﻋِﻲ
ﻗَﺪْ ﻣَﺮَّ ﻗَﺒْﻠَﻚِ ﺃَﻗْﻮَﺍﻡٌ
ﻋَﻠَﻰ ﻋَﺠَﻞٍﻭَ ﻟَﻢْ ﻳَﺮَﻭﺍ
ﺳَﻄْﻮَﺓَ ﺍﻟﺘَّﺎﺭِﻳﺦِ ﻓِﻲ
ﺩُﺭَﻋِﻲ
صدقا يا رابحي مدهشة الحلاوة!
أطنان تقديرات واحترامات
ﻓَﺄَﻧْﺖِ ﻛَﺎﻟﻄِّﻔْﻞِ ﻻ
ﺗَﺪْﺭِﻳﻦَ ﺑَﻌْﺪَ ﻏَﺪٍ ﻣَﺎﺫَﺍ
ﻳُﺼِﻴﺒُﻚِ ﻣِﻦْ ﺗَﻘْﻮَﺍﻱَ ﺃَﻭْ
ﻭَﺭَﻋِﻲ
الله الله! مغرقة بالجمال
ﻛُﻮﻧِﻲ ﻋَﻠَﻰ ﺭُﻗْﻌَﺔِ
ﺍﻟﺸَّﻄْﺮَﻧْﺞِ ﻋَﺎﺷِﻘَﺔً..ﻭَ
ﺷَﺎﻫِﺪِﻱ ﻣَﺎ ﻳُﺼِﻴﺐُ
ﺍﻟﺠَﻴْﺶَ ﻣِﻦْ ﻫَﻠَﻊِ
أنحني بإعجاب لهذا التصوير والإبداع!
كوني على رقعة الشطرنج عاشقة
وشاهدي ما يصيب الجيش من هلع!
كوني على رقعة الشطرنج عاشقة
ثم،
وشاهدي ما يصيب الجيش من هلع!!
سأترنم بها شهرا وأكثر!
شكرا لكل هذا الجمال