قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أختي ليلك
رائع حد الدهشة
الحزن يورق في أناملنا
يرتاد الأحرف والكلمات
النفس والروح
ويبقى دافعاً
لجريمة الكتابة ..
والإبداع ..
دمت مبدعة
تحيتي وتقديري
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
المورقة / ليلك ناصر
أجمل الأشياء هي التي لا تتحقق ... الحزن كائن حي يتنفس من وريد الرؤى و الآمال و التجارب
أحيانا الحزن يكون أجمل من الفرحة نفسها ... و الإنسان كائن لا يمكنه العيش بدون حزن
العالم الغامض موجود و لكن لا يصل إليه الكثير ليس جهلا منهم و إنما لا يملكون الصلاحية للولوج فيه
ومن يلجه يعرف مدى جماليته و سحره .
راقني النص كثيرا ...
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــــام
ليلك الجميلة
أسرني الصمت وأنا أتنقل بين خمائل روحك الندية ، رهافة قلبك تنهمر جمالاً حزيناً
حفظك الله ودمتِ بكل المودة أنت
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا أدري ..
هل يذكرني ؟؟
كما أذكره ...؟؟
هل يتألم مثلي ؟؟
هل يتجرع كؤوس المرارة
كما أتجرعها ؟؟
وهل وهل ؟؟؟
أعلم أنه نائم
وأنه لا يشعر بي
وأنه مسح كل شيء يتعلق بي
ربما حروفي التي أكتبها
لا تنفعه
لا تهزه
لا يراها
و لا تلامس قلبه
لكنها تخرج من قلبي المحروق
تخرج مع زفراتي الضائعة
و أحلامي المتناثرة
ربما سأحزن أكثر إن علمت أنه حزين
و إن علمت أنه يتألم
ما همني شيء
سوى أن أسمع صدى صوته
أو أن أسمع ضحكته من بعيد
عرف كيف يدخل قلبي
كيف يمتلكني
كيف يجتاح لب تفكيري
بكل الثواني
عرف كيف يجرحني ببعده
و كيف يميتني بطعناته
لكنه لم يعرف أبدا
و لن يعرف كيف يداويني ؟
كيف يمسح جروحه
التي خلدها
كيف ينسيني اسمه
و كيف يغير مجرى النزيف ؟؟؟
The End
أخي أنس إبراهيم .. الرائع ..
يا للحزن الذي يسيطر علينا
ويتحكم بنا
و بدموعنا
يتلاعب بنا كيفما يشاء
ونحن معه بكل الظروف نمشي
نفعل دون أن نتسائل دون أن نعترض ..
يدعنا ننزف و تنزف معنا حروفنا ...
أخي مرورك رائع جدا و أعطى لحزين بريق من نوع أخر
فتقبل شكري مع هذه الورود
ربما سأحزن أكثر إن علمت أنه حزين
و إن علمت أنه يتألم
ما همني شيء
سوى أن أسمع صدى صوته
انت رقيقة جدا ليلك في نزفك احببت هذا النزف وانا اتابعه كلما سنح الوقت لي
مودتي