موضوع جميل وكنز مفتوح أمامنا ليغرف كل من روائعة ما يحب .. ويعرض
أتمنى ان يعود هذا الموضوع للواجهة فما أحلاه
دمتم بألق
منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
فكرة رائدة وأفق جميل
دمتم بخير
اعجبتنى هذه القصيده للحطيئه وقد صور فيها مشهد رائع من مشاهد الضيافة والكرم
وطاوىٍ ثلاثٍ عاصب البطن مرملٍ ببيداء لم يعرف بها ساكنا رسما أخي جفوةٍ فيه من الإنس وحشة يرى البؤس فيها من شراسته نعما وافرد في شعب عجوزا إزاءها ثلاثـــــة اشبـــاح تخالهم بهما حفاة عراة ما اغتذوا خبز ملة و لا عرفوا للبر مذ خلقوا طعما رأى شبحا وسط الظلام فراعه فلما رأى ضيفا تشمر و اهتما فقال هيا رباه ضيف و لا قرى بحقك لا تحرمه تا الليلة اللحما و قال ابنه لما رآه بحيرة أيا أبت اذبحني و يسر له طعما و لا تعتذر بالعدم عل الذي طرا يظن لنــــا ما لا فيوسعنا ذمــا تروّى قليلا ثم أحجم برهة و إن هو لم يذبح فتاه فقدهما فبينا هما عنت على البعد عانة قدا نتظمت من خلف مسحلها نظما عطاشا تريد الماء فانسل نحوها على أنه منها إلى دمها أظما فأمهلها حتى تروت عطاشها فأرسل فيها من كنانته سهما فخرت نحوص ذات جحش فتية قد اكتنزت لحما و قد طبقت شحما فيا بشره اذ جرها نحو أهله و يا بشرهم لما رأوا كلمها يدما و بات أبوهم من بشاشته أبا لضيفهم و الأم من بشرها أما و باتوا كراما قد قضوا حق ضيفهم وما غرموا غرما و قد غنموا غنما والله الموفق