التقليد
"يصرخ باعلى ما فيه ويسترق النظر يعاود ويكرر وأمه تستغرب فحنت عليه لماذا تصرخ هكذا؟
فأومأ باكيا ولماذا لا تصفقين لي كما في المسرحية"
دمتم بخير وود وابداااااااااع
رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»»
التقليد
"يصرخ باعلى ما فيه ويسترق النظر يعاود ويكرر وأمه تستغرب فحنت عليه لماذا تصرخ هكذا؟
فأومأ باكيا ولماذا لا تصفقين لي كما في المسرحية"
دمتم بخير وود وابداااااااااع
الحسيني..
التقليد عمل ادبي مباشر فيه من التأويلات ما يمكن ان يشمل العديد من الجوانب الحياتية، ولكني اجدك دائما تخص الجانب النفسي التربوي مساحة واسعة في نصوصك، حيث وكأني بك تؤمن كما انا، بأنه لايمكن لمجتمع ان يخرج من قوقعته الذاتية الضيقة الامن خلال بناء تربوي نفسي عالي القيمة بعيد عن المصلحوية والتقليد الاعمى لكل شيء دون التفكير بتجليات الفكر االعمل،لقد اوصلت الفكرة هنا ببساطة ووضوح، التقليد هنا لم يأتي عبثا، انما جاء وفق تداعيات ذاتية،وحاجة ملحة لمعرفة الفرق، وعمل مقارنة بين المسرح التمثيلي والمسرح الحياتي، وهذه القمارنة تنم عن ذكاء حاد، وربما عن موهبة فذة في البحث والاستقصاء من اجل الصول الى حقائق ربما هي اساس التغيير الاجتماعي، وهذه الحالة التي مربها الصارخ هنا انما اثثة الحدث الاساسي ليوكن نقطة انطلاق للذات الباحثة عن المعرفة..لقد ادهشني رؤيته وسؤاله لماذا لاتصفقين كما في المسرحية..وكيف نطقها باكياً..اي وصل به حدة الاحساس بالنقيض والتناقض الحاصل امامه الى درجة انفعالية ربما اثرت على كوامنه الداخلية واثارة عاطفته، هذا التناقض الي يجده تمثيلا وواقعا بلاشك يؤثر في الامد القريب البعيد على شخصيته ورؤيته للواقع.
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار
الكريم الفاضل جويتار تمر
تتشبع بالقصة ثم تأتينا بابدع مما فيها
اخي دمت رائع الذوق نبيه الاحساس
نعم والله قصدت الي ما رميت اليه والي ايضا عدم تركنا ابناءنا يأخذون قدوتهم من التلفاز او المسرح
ولكن لنتعهدم ولنربيهم فالتلفاز يربي فعلا والمسرح كذلك ولكن اغلبه بالسلب
فاللهم سلم على اجيالنا
و" كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته"
لاحظ ان محضنه وهي امه هي التي ادركت ذلك
وهو يضع ثقلا على الام لانها اقرب كثيرا في حالات غياب الاب من الابناء
فلا بد من التعهد والعلاج
دمت بخير وود ومحبة وثواب
ومضة مباشرة أفصح عنها العنوان
والتقاطة تربوية جاءت دعوة للآباء لمراعاة ميول أطفالهم ومواهبهم ومحاولة تنمية تلك المهارات
نص أصاب هدفا بلغة طيعة سلسة
بوركت واليراع
ومرحبا بك شاعرنا في واحتك
تحاياي
وبين لماذا ولماذا
يحلق النص في
سماء الإبداع
دام الألق
ه ن ا
لو أنّها ربّته على أن يكون له رأي خاصّ وشخصيّة مستقلّة لما فعل ذلك
الإمّعات لا تولد من فراغ والمنقاد إلى فكر الآخر لا ينقاد إلّا ليملأ فراغه الفكريّ
ما أحوجنا لتربية الجيل الصّاعد على الأسس الصّحيحة لكي نقتل هذه الظّواهر السّلبية من مجتمعنا
مودّتي
هذه ميوله عبّر عنها وعلى أمه أن تنتبه لها لتساعده على النجاح
قصة جميلة أخي
شكرا لك
بوركت
شكرا ايها الحبيب على التقاطاتك
من المحيط العام لنا ورسمها بما يخدم
مودتي