لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»»
عمق ٌ وسعة أفق ..
لقد وظف نصك أيتها المبدعة جميع حواسنا..
فها نحن نشتم ونتأفف..ونحدق وننقم
وإذا بنا نهرول ونزمجر ونتذمر...
رائع جدا مانقلته لنا من صور الحياة
كل التقدير لك / غادة نافع
وتقبلي خالص امنياتي لك بالتوفيق
قاتل الموتى
سار مختالاً بحصانه بين الجثث المنتشرة ، لم يبق على روح واحدة داخل جسدها ، قفز فوق ربوة نتأت عن الأرض الحمراء ، انتشل سيفه عالياً وصاح هاااااااااا ، أسرع ناحية الجبل ليقضي على من رد عليه صياحه .محمد سامي البوهيالأستاذة / غادةلم يتبقى لها إلا صوت صدى
عمل متميز ، وحبكة ماهرة ، تبرز خبايا من خبايا ظاهرة ، برشفة سم مسكرة ، أو بإشارة حمراء تسير على هديها السيارات، لكنها أصبحت عادات ومشاكل اعتدناها كإعتياد قاتل الموتى على القتل ، بعض تحفظ على فكرة القصة الثالثة .
فقط هنا ...
أخوك
محمد
أستاذي الكريم ..
الحقيقة أن ما انبثقَ بهِ نصلُ قلمكَ هنا .. هو صلبُ التميز .. وجاء مختصراُ للفكرة ِ أميالاً تلو أميال
عما كنتُ أجردهُ في مساحة ٍهذة
فقط أسأل ..عن تحفظكَ على فكرةِ الفقرةِ الثالثة وهي المكِّملةُ لما جاء قبلها
والملحوظة القيمة التي لم أدركُ كنهها اثر وعكة ٍإدراكية .. ( لم يتبقى لها إلا صوت ُ صدى )
بانتظار ِ عودتكِ القيمة أيها الأخ الكريم
وشكراً
الأديبة المبدعة : غادة نافع
هذا عمل به من الإبهار ما يتناسب مع مسيرته القصية والتسلل المقنن العارف طريقه إلى المتلقي ، قرأت حالة تدعمها عدة حالات لم أرها إلا كالأنهار الآتية من بحيرات تمد النهر الكبير .
هذه القصة الرواقية تناسب عنوانها معها ، إنه رواق اليوم الذي نعيشه بكل معاناته ، أستطاعت القاصة وبحرفية أن تمسك بالخيوط الجامعة للزوايا والشخوص ، الشخوص التي تؤدي دورها بإبداعية لتترك المسرح لغيرها في تناغمية رائعة مثلت بالنسبة لي تشكيلاً لونيًا وكانني أمام لوحة يستعرض من خلالها رسام بارع لقطة حياتية ، كل هذا جاء خادمًا للحدث الذي استلمته القاصة منذ الاستعداد ، وأخذ ينمو تدرجًا حتى بلغ محل الإغلاق دون أي تدخل من القاصة ، وربما نتج ذلك عن تمثل القاصة للحدث فكانت هي المعادل الموضوعي له ، وكأنها تحكي حالة تمر بها ، وهذه مهارة منها ، فأن يستطيع القاص أن يحتل موقعه من القصة ليمتزج بها لتخرج بتلقائيتها أمر يحتاج تضافر العديد من المهارات النفسية ، والخلفيات الثقافية والقدرات الأدائية للغة ، وعناصر العمل القصصي .
هنا استطاعت القاصة أن تمارس ذلك بالفعل .
وأوصي القاصة المبدعة بمراجعة اللغة رسمًا ومحلاً ، ، وأعد بالعودة إلى هذا العمل بما يليق به من قراءة تفيدنا في إثبات وجهة نظري ، في تطور أدوات البناء القصصي ، فما زلنا نتعلم من المبدعين .
محبتي واحترامي
مأمون
الأستاذة غادة
1- من ناحية الإختصار فانا لا أحبذه في كتابة القصة ، لأن للسرد بهائه ومتعته الخاصة .
2- ليس معنى التحفظ أن الفكرة ليس لها قيمة لا سمح الله بل التحفظ هنا يكمن في عدم الفهم فقط .
3- الملحوظة الأخيرة هي خطأ نحوي أشرت إليه من باب الغيرة على العمل (لم يتبق إلا صوت صدى) ، وذلك لأن (لم)من أدوات جزم المضارع بالسكون ، وبما أن الحرف الأخير حرف عله (يتبقى) فهو ساكن لذلك يجب وضع السكون على ما قبله للتقدير، و في اللغة العربية لا يلتقي ساكنان ، لذلك وجب حذف حرف العلة .
دمت مبدعة
الأستاذ الكريم
حقاً ماذكرت وإذ أنَّي أرى في التكثيف والإختصار بهجه لدى بعضِ المتلقين ممن لايحبذون الإطالة
والسرد ولو كانت الفكرة ثقيلة ,, والتصوير ماتعٌ منمَّق
وأجدُ في فقرتكَ الأخرى لعدم الفهم بعض توضيح إذ أنِّي أكملُ في تصوير حالِ هذة الفتاة مع جنوحٍ إلى
خيال يستيقظُ فيهِ فأرٌ مخدر .. وتفزع إثر هذة الفجاءة ..وكمامة ,, تومضُ إشارةً إلى حالِ بعضٍ من
الفتيات ممن يتخذون رداءً لايسمنُ ولايغني عن وجوههن الحليقةِ من حجابٍ ضافي ساتر ويكتفونَ
بالأنفِ فقط !!!!..
وقد أحسنت ,, وأفضتَ في فيضِ إحسانكَ إلى تنبيهي لهذا الخطأ ( لم يتبقَ ) غيرةً على العمل أشكركَ
عليها
أشكرُ لك َ مروركَ الآخر وأجزله بأحسنَ من هذا الشُكر
مع التحية