شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
نجلا..
مرور كريم...
ظننت بان المجداف تاه
مع تيه اخر سبقه..
وهكذا تصبح الامور
عندما تاتي الاحكام غيابية
ولايستمع فيها القاضي..
الذي يقرر الرحيل..
وترك السفينة محمولة
بازيز التفكير
وحيدا مضطربا
مجهول النتيجة
نعم..
هكذا هي اقدار المجاديف
عندما تجدف في بحار الصمت
ومحاكمات غير شرعية
فيها صاحب القرار
لايستمع للاخر
ولايبالي بموته
ولاحتى وجوده
دمت بخير
الضياع الساكن فينا
الممتدة ضفافه من البدء إلى يوم الرحيل
الضياع الذي يرافقنا ليدلنا على السبيل
نعم
جو
سنظل في ضياع أبدي
جو العزيز ..
أيها الفيلسوف ..
ظن أنه خارج القدر ..
ولم يكن يدري أن القدر يسيره ..
ضاع داخل نفسه ..
ولكن القدر لن يخطئه ..
يختل التوازن .
نسقط في الحيرة ..
نعلق على القدر أخطاءنا ..
ولكنا ..
نحن من ضل طريق العودة ..
عذرا جو ..
أيها الصديق ..
كلما قرأتك عرفت علتك ..
وأنت تعرفها ، لكنك تعاند نفسك ..
سبيل واحد للخلاص ..
هو العودة إلى الله ..
فما أرانا إلا بعدنا عن جادة الحق ..
فكان الضياع مصيرنا .
لك الدعاء بظهر الغيب ..
وكل الود أيها الوفي .
تحيتي .
ملاحظة : آلمني نصك .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
جوووووووووو
همسة وجودية على شكل قصيدة نثرية
قلق في قلق
ضياع لايخلف وراءه الا كما هائلا من الاوجاع لنا
وكم احب الوجع منك
حبي لك
حنان
جوووووو
ومن منا لم يضيع في هذه الدنيا ؟؟
بتنا نضيع بين أفكارنا و أقدارنا
و لا نجد للفرار سبيل ...
كلماتك أيها الرائع يا صاحب الإحساس المرهف حكت عن الواقع المرير
لفلسفتك لغة خاصة مميزة تجتاح القلوب و العقول سواء
فلك تقديري و احترامي الكبير بشخصك و نزيفك الرائع ..
حلا رفيقة الدمعة الحزينة