أيها الغزاوي..
اشتاقت اليك دنياي
كم أ ُتوق لرؤياك
وكم أ ُقلب في الليل
الوساده
زينتها بأجمل صورة
أ ُعانقها...
وأطبع عليها
ألف قبلة وقبله
أرشف معها في الصباح القهوة
وارقص معها بشوق ولهفه
حنيما يكون البشر في الغفوة
كيف لا...
فمحفور عليها أجمل صورة
يضم بيديه القيثارة
ويدي تتمنى عناق
جسده النحيل والخاصرة
ووجهه كالطفل البريئ
آه... ملكني وملأ الذاكرة
أين باريس أيها الرائد الفريد
لنعود لأيام الصبا
لتتعانق الأصوات من جديد
لنــُشعل حطب الشتا
أين باريس سيدي
اين باريس
فقد قصصت لك شعري
وزينت ثوبي
بحقول اللوز...
لأراك وتراني
فأين باريس عنك وعني
سيدي الرائد....
ماهذا الابداع سيدي
ماهذا الابداع
اتحفتني ..صدقاْ أتحفتني
وجعلتني
أبتسم....
وباريس تردد معي
هيا عودي
ليعود لي من جديد لقبي
سيدي الرائد...
اتحفتني
اتحفتني
أتحفتني
تقبل حروفي الخجلى البسيطه
أمام قمة ابداعك
يـــــــــــــــالك من مبدع
يتعلق بك الياسمين أكثر وأكثر
حينما يقرأ حروفك
تحياتي انا
بكاء الياسمين