أُحادثُ صَمْتَك..

الله الله على تلك الرقة والعذوبة
الأخت الكريمة الأستاذة/ بثينة
استمتعت بما قرأت فشكرا لكِ وبورك مدادك
احترامي
شاهين

الأستاذ محمود
شكراً لك المرور والتعليق الجميل
ولا مانع من خربشات صغيرة فى لحظات نتوق فيها لتحويل جوامد الأشياء إلى كيانات حيّة

تحياتى وشكرى

الاستاذ شاهين
لك كل التحية على كلماتك المشجعة

تقبل تقديرى واحترامى

الرائئعة سنبله ..

أثناء تنقلي بين الصفحات ، عثرت على هذه القصة الرائعة ..

حرفية عالية في القص ، تكثيف وعمق في السرد ..

أسجل إعجابي ..
وعذرا على تأخري في الرد ..

ودي .

العزيزة الرائعة بثينة
قصة نسجت بمهارة كبيرة وقدرة لافتة على ادارة الحدث
شاعرية رائعة تنساب بين السطور ، فتملك منا الأفئدة عن بحث جميل
عن حبيب غائب ، لايلتفت الى لون العيون ، ولا يسعى الى
المواءمة بين لونها ولون رباط العنق
تسعدني دائما نصوصك

نص حالم نقلته لنا لغة جميلة تتسلل إلى القلب.
تصاعد ناعم جدا من التأمل إلى الحوار وصولا إلى عناق الصورة التي جرحتها حافاتها .

شكرا بثينة . استمتعت بالقراءة.
حبذا لو انتبهت لنقط الياء لأنها جاءت ألفا مقصورة كما في تؤنسنى / تثيرنى ..إلخ
إمرأة / امرأة

كل الود

قص متقن السرد إبداعي في فكرته وبناءه وتصاعده الحدثي ، بلغة مازتها الشاعرية وزانها الأداء المائز

دمت بخير

تحاياي

تحدثت بصمت بصوت اسمع أرواحنا
اسجل اعجابي
رائعة
كل التقدير

لغة الحب عالمية ..أتقنت أستاذة بثينة جميع لهجاتها ..حوار العين للعين ، القلب للقلب و إن عز اللقاء و التواصل ..

نص مائز ..سلمت أناملك ..

تحاياي..

قصة بديعة بسردها وجمال تصويرها
شاعرية في التعبير ، وبهاء في التصوير
عاشقة وحالمة في حوار داخلي بأحاسيس رقيقة
وجمالية أجمل من الشعر معنى وحرف وروعة أداء
وحوار صامت بحرف أنيق جميل الحرف
دمت وعذب حسك
وتحياتي لقلمك الجميل.